ربما كانت كذلك ... !!

( رغد تتذكر )
ابي يحمل ذاكرته دائما كطفل لا تراوح مذاق حلوته خطواته ......
ذات غيمة حدثني عنها قبل ان يكمل سناريو الحكوة امطرت السماء صدفة ايناس .... ثم حمل كل اوراقه القديمة باحثا عن ضوء في خياله الرائع ليكتب من جديد بعض اشجانه البعيدة هنااااك ........ سالني كم الساعة الان ؟؟؟ قلت قلبان ودمعة
قال يااااه استمرت المطرة ضحكتان وغيمة ونااام
كنت اتامله شذرا وكان يحلم بعالم جميل ادركته من ابتسامته الرائعة وهو مستغرق في نوم معافي من طوابير الشجن
ابي فجرا يتحسس المطر وانفاسه ( لعلها كانت كذلك )
وانا فجرا اناااام

الحبيب هشام سوف اعود هنا بعد ان تصحي رغد
محبتي

هي : هشو @@ فقط لأن ضوءك صافحني في أكثر من نافذة كان يجب أن أرد لكِ إياه وإن جاء أبترا ( لا يمكن ان تكون ابتسامتها علي شفاة جافة )
ثبات ولهان :أعرني قلبا لا يأبه بمواسم الهجرة والخريف * ( هي كعصافير الخريف اين المفر يا خريفها )

هي كذلك !!! من علمك أن تتخذ من الأبواب مشاجب لأيامك وتمضي (!!!!)

أستنكر !!! كيف لهم أن يبقوا في هذا الموت دون أن يسأموه * ولم لم اخرج منه حتى الآن ؟ ترجل !!!

هي !!!! ليس خطؤك بأني انتظرك ، هو وليس خطئي أنك لم تعلمي بانتظاري (ربما كانت كذلك) انتظر الدهشة

أكثر ما يثير حزني هو وفاة قلمٍ كذآ (&محال&)

يستحق الإقتناء
والقراءة في شرفه هادئة مع كوب قهوه على نور القمر !
لي عودة ريثما ينبثق ضوءك الباتع

يا هش..
مالك علينا..؟؟ يشرفني التداخل هنا، إلا أنني لا أجيد الكتابة بلغة :

دي الوردة لو خانا الفراش.. ما أظن تلوموا مع الندي
ما بتجرح إحساسو الجميل.. دي الريدة يا حنين كده

و يا دوبك أنحنا كده قدرنا كتبنا ده (مستعار) جمب كلام الناس (الكبار).. كان لقيت كلام تاني، بجيبوا و بجي..
و أنا كذلك.. و أنت و هي لذلك.
كل الود

ربما كانت كذلك ( ثمة غموض يكتنفها ) ولكنــــها تفتح لنا سيرة علاقة نعتز بها اذا كان حب الهائمين من الوري ’’’’’’’’’’’’’’ بليلي وسلمي يسلبُ اللُب والعقـلا فماذا عسي ان يصنع الهايم (بست العقلا ) ظني يبلغ الاعجاب مبلغةٌ ولكن ( هنــا علامات (استفهام) تحتاج الي ثمة اجابات .... المهم ياصديقي قد يفيض البيان من منهل الخاطر ليقول كلامآ جميلآ منمقآ ولكنني اثرت ان اكتب (بتلقايئة) دون انتقايئة لأني اوقن ان كلام القلب لا يحتاج الي ترجمـــان ........ حينما نحس بها ياصديقي ندرك انها شغلت مساحة مخضرة من الروح واستوطنت دون استئذان ,, ,,, مطرها سح غدق ’’’’’ سقيا رحمة لا سقيا عذاب ’’’’ نرسل لها الارواح ’’’’’ خصوصــــــــآ عندما تعترف بأن قلبها دليلها أذن هي شفيفة( ان تشف الروح ) مصطلح يحتاج الي كثير من التفكير وامعان النظر لتدرك (انت )انها ( تري بقلبها قبل بــــصرها ) وهي اصلآ معجبة بــــأصبع وضع علي الخد وقبل ذلك احساسك المتناهي نحوها .......قد لاتحتاج الي بوصلة غير تلك الشفافية وقلب نابض بالأحساس لتدرك ان الوان الربيع تصنع ابتسامة صافية على حـــواف القلب .... ....وتغسل الامطار ما تبقى على الطريق وكم يمكن ان تكون مزهولآ وهي تترقب كيف ترسم الكلمات دهشتها بك..... هل صحيح ان ذاكرتنا مثقوبة ؟؟؟؟ وهل فعلآ ان ذاكرتك كما قال بابكر علي لسان رغد مثل مذاق الحلوي لاتروح خطواتك ام هو الأرهاف قد استوطن في ضحكتك كلما ذكرناك بها ’’’’’’ اظنك تطمع ( ولك الحق ) في تطلب مزيد من الشكولا ( الطعم اللذيذ ).... (عنوان الالفة) ( اتدري ذلك ) ظني انك تحسب اللحظة سنين عددآ فكانت الكلمات تساوي الاف السنين وسؤالك هنا مشروع ربما كانت كذلك هي نصف الذاكرة الان وقد تكون يومآ ماء كل مـــــاتبقي لك من ذاكرة جميلة .

	هشومي ربما كانت كذلك الحبّ ليس رواية شرقيةً بختامها يتزوج الأبطالُ لكنه الإبحارُ دون سفينةٍ و شعورنا أن الوصولَ محال هو أن تظلّ على الأصابع رعشةٌ و على الشفاه المطبقاتِ سؤالُ هو جدولُ الأحزان في أعماقنا تنمو كرومٌ حوله, وغلالُ هو هذه الأزماتُ تسحقنا معاً فنموت نحنُ وتزهر الآمالُ هو أن نثور لأي شيء تافه هو يأسنا هو شكنا القتّالُ هو هذه الكفّ التي تغتالُنا ونقبلُ الكفَّ التي تغتالُ لا تجرحي التمثالَ في إحساسه فلكم بكى في صمته.تمثالُ قد يُطْلع الحجر الصغيرُ براعماً وتسيل منه جداولٌ وظلالُ إني أحبّكِ من خلال كآبتي وجهاً كوجه الله ليس يُطالُ حسبي و حسبُكِ أن تظلي دائماً سراً يمزقني وليس يقالُ هشام ده كلام قباني وكلامي بجيك بروااااااااااااااااااااااااااااااااااقه