خبر عاجل ( حل حكومة ولاية الجزيره)

تم حل حكومة ولاية الجزيره وتكليف الوزراء والمعتمدين بتسيير الاوضاع لحين تشكيل الحكومه الجديده
و التى يتوقع اعلانها بعد غد الثلاثاء

اظن ان الكثيرين فقدو الاهتمام بمثل هذه الاحداث
ربما كانت الاحباطات التى عايشها انسان المدينه و المحليه منذ مجئ الانقاذ
سببا فى ( طمام البطن ) الذى يعانى منه كل المواطنين
والقناعه بان لاخير فى الانقاذ ولا مسؤوليها
نتمنى ان يكون القادم احلى وافضل
سنجتهد فى افادتكم بالجديد (قبل الطبع )

الاخ الشايقي مايدعو للطمام فعلا انه لايوجد هناك جديد ان كانت حكومة الولاية جديدة او حلت لانها لن تختلف عن سابقتها بكل حال من الاحوال وفي انتظار طمام البطن الجديد

نحمد الله كثيراً أننا حينما كنا صغاراً كنا ننام على العنقريب مباشرة
اي بدون مرتبة وملاءة
كان النوم على الهواء مباشرة
لكن أبناؤنا لا أدري هل هم أكثر سعادة
ام هم اكثر تعاسة ؟؟
الان ينامون جميعاً على { المرتبة } !!!!
ولكنهم كثيراً ما يتجرأوون ويتبولون على هذه المرتبة
ولو سألت أي طبيب نفسي
أو طبيباً آخر في المسالك البولية لقال لك أن هذا شيء طبيعي !!!
لكن ماذا تفعل الأمهات في منتصف الليل
خاصة حينما تحس الواحدة منهن ببول طفلها وهو يتسرب عليها ؟؟
هل تدرون ماذا يفعلن ؟؟
بسرعة فائقة يقمن بـ { قلب } المرتبة في الاتجاه الثاني !!!
هكذا هي حكوماتنا !!!
تذهب الجهة الملوثة بالبول
لتأتي أخرى نظيفة
سرعان ما تتلوث !!
والله تغيير الحكومات عبارة عن مرتبة مقلوبة بالجهة الأخرى
ياليتنا لو نأتي بوزراء مليئون بالروح الوطنية
معجونون بطمي السودان
مغروسون في حبه وجذوره العميقة
ياليتنا لو نأتي برجال أوفياء أقرب الى قلب المواطن
وليس بأولئك القريبون من جيبه وضغطه
لانريد وزراء يطرقون ابواب بيوتنا
بل نريد آخرين نطرق عليهم أبواب منازلهم
وأبواب مكاتبهم
وياليت في التشكيل الجديد أن يتم استحداث وزارة جديدة
لا اعرف ماذا اسميها
ولكن مهمتها ان تسرق من الحكومة الى المواطن !!!!
وأنا على اتم الاستعداد لتقلد هذه الوزارة
علما بانني متوضيء
وهذه الأيام استقبلت الكثير من الحجاج
وكنا نستقبلهم بالله أكبر
ونودعهم بالله أكبر !!!!
أي أن البركة والتهليل والتكبير كلها معجونة في جيناتي هذه الأيام !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحراز

نحمد الله كثيراً أننا حينما كنا صغاراً كنا ننام على العنقريب مباشرة

اي بدون مرتبة وملاءة
كان النوم على الهواء مباشرة
لكن أبناؤنا لا أدري هل هم أكثر سعادة
ام هم اكثر تعاسة ؟؟
الان ينامون جميعاً على { المرتبة } !!!!
ولكنهم كثيراً ما يتجرأوون ويتبولون على هذه المرتبة
ولو سألت أي طبيب نفسي
أو طبيباً آخر في المسالك البولية لقال لك أن هذا شيء طبيعي !!!
لكن ماذا تفعل الأمهات في منتصف الليل
خاصة حينما تحس الواحدة منهن ببول طفلها وهو يتسرب عليها ؟؟
هل تدرون ماذا يفعلن ؟؟
بسرعة فائقة يقمن بـ { قلب } المرتبة في الاتجاه الثاني !!!
هكذا هي حكوماتنا !!!
تذهب الجهة الملوثة بالبول
لتأتي أخرى نظيفة
سرعان ما تتلوث !!
والله تغيير الحكومات عبارة عن مرتبة مقلوبة بالجهة الأخرى
ياليتنا لو نأتي بوزراء مليئون بالروح الوطنية
معجونون بطمي السودان
مغروسون في حبه وجذوره العميقة
ياليتنا لو نأتي برجال أوفياء أقرب الى قلب المواطن
وليس بأولئك القريبون من جيبه وضغطه
لانريد وزراء يطرقون ابواب بيوتنا
بل نريد آخرين نطرق عليهم أبواب منازلهم
وأبواب مكاتبهم
وياليت في التشكيل الجديد أن يتم استحداث وزارة جديدة
لا اعرف ماذا اسميها
ولكن مهمتها ان تسرق من الحكومة الى المواطن !!!!
وأنا على اتم الاستعداد لتقلد هذه الوزارة
علما بانني متوضيء
وهذه الأيام استقبلت الكثير من الحجاج
وكنا نستقبلهم بالله أكبر
ونودعهم بالله أكبر !!!!

أي أن البركة والتهليل والتكبير كلها معجونة في جيناتي هذه الأيام !!!

ابو حراز يا حبيبنا سلا م مزوج بمحبه.................................. نرجو من حكومتنا الجديده تلبيس كل المسؤلين الجد بمبرز عشان مايوسخو الباقي لينا ده

سلامات عوافي


بات الامر لايعني المواطن كثيراً طالما الامر لا يأتي كما يشتهون ..
ولان اختيار حسب الانتماء السياسي ووفق سياسات محددة يسير وفقها , وهي افقار المحليات بما فيها اناسها من تفكير !!

معتمد ذهب واخر اتي .. لم يتم تقديم شئ جديد الي مدينتي الحصاحيصا بل الحال كما هو بل اسوا !!

طرق غير مسفلته .. واخري شبه مسفلته بها بقع من الاسفلت يشوه المدينة !!
شوارع غير مضاءة وعاتمة تعكس مدي الاهتمام بانسان المدينة !!
مستشفي خال من الاخصائيين حتي بات الكل يسافر خارجاً !!
تعليم مجاني وليس مجاني بل دروس الحصص الخاصة تنو به اكتاف الاباء !!
صحة معدومة والاوساخ ترمي علي جانب مكان بيع الخضروات !!


وكثير كثير من المظاهر السالبة !!



(اللهم استرنا واشملنا برحمتك التي وسعت كل شئ )




وربنا يطلف من الجاي !!

العزيز الشايقي لك التحية وانت دائما توافينا بالاخبار الطازجة والدسمة
حقيقة الوضع محير جدا والامر معقد لدرجة الدهشة فالانقاذ ليس عندها ما تقدمه للمواطن المسكين واستهلكت كل ما تملك وبدت في اعادة انتاج نفسها من جديد ولو لاحظنا كل التغيرات في المركز او الولايات كلنت تحويل من وزارة الي اخري نفس الشخصيات بعد ان فشلوا في ادارة امر تلك الوزارة وزير الكهرباء يفشل ينقلوه وزارة التربية وزير المالية يمشي وزير زراعة وزير زراعة يمشي وزير تقانة ما في وكأن حواء السودانية عاقر ولم تلد شخص كفء او جدير وانا اري ان فحوى الامر في هذا التبديل هو في حقيقة الامر ( لو اختلف اللص بان المسروق ) فهم كلهم مشتركين في جريمة الوطن ولو حاولوا اقالة وزير سو ف تكشف الكثير من الاسرار كما قال علي الحاج ( خلوها مستورة) لذلك لازم يكملوا المشوار مع بعض
لنا عودة