التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
آخر 10 مواضيع |
الإهداءات | |
|
«۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» ساحه للحوار الحر والمواضيع العامه التى تهم كل ابناء مدينة ومحلية الحصاحيصا بصفة خاصة وكل السودانين بصفة عامة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-27-2014, 05:54 AM | #2 |
|
فلسطين قضية كبيرة وشائكة ولن تنتهي بهذه السهولة وهذا ليس تقليل للانتصار الذي حدث ولكن تذكر ياصديقي هذه الآية
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ |
|
08-28-2014, 05:11 AM | #3 |
بيتحقق |
سلامات عزيزى ابو عمر
تتردد مقولة هزه الايام ان الجيش اذا لم ينتصر فقد هزم و ان المقاومة اذا لم تنهزم فقد انتصرت .. المقاومة انتصرت على جبروت الصهاينة و الامريكان و العرب المقاومة ازلت بنى صهيون و العرب المتصهينة ... المقاومة انتصرت عندما اجبرت العدو الصهيونى للرضوخ لشروطها ... لاول مرة نرى العدو الصهيونى منكسر بهذه الصورة ... صدقنى انكسر العدو و انكسر العرب ... و كما قال احدهم فى هذه الحرب اشتقنا لكلمتى الشجب و الادانة من الزعماء العرب ... عمّ الصمت العربى و انتفضت مع فلسطين دول امريكا اللاتنية ... انتصرت فلسطين و بت احلم بان المقاومة ستنطلق من القدس الشريف بحول الله ... امتنانى |
|
08-28-2014, 05:30 AM | #4 |
بيتحقق |
"إكسبرس نيوز" فلسطين / احتلال / مقاومة / انتصار (خاص)
الأربعاء 27 آب 2014 سوار الذهب لـ "قدس برس": انتصار المقاومة الفلسطينية يبعث أمل توحد العالم الإسلامي مجددا الخرطوم ـ خدمة قدس برس أشاد الرئيس السوداني السابق المشير سوار الذهب بآداء المقاومة الفلسطينية في الميدان وفي التفاوض من أجل التهدئة، وأكد أن ما جرى في القاهرة مساء أمس الثلاثاء (26|8)، كان انجازا تاريخيا للمقاومة الفلسطينية استطاعت فيه أن تفرض شروطها على المحتل الغاصب على الرغم من الخذلان العربي والدولي لها. وأعرب سوار الذهب في تصريحات خاصة لـ "قدس برس" عن أسفه لخذلان العالم العربي والإسلامي لقطاع غزة في تصديها للعدوان الإسرائيلي، وقال: "لا لي أن أعبر عن أسفي البالغ لعدم وقوف الأمة العربية والإسلامية مع قطاع غزة في مواجهتها للعدوان، فالموقف لم يكن في مستوى العدوان الغاشم، ومع ذلك فإن الشروط التي وضعتها المقاومة لانجاز التهدئة هي أقل ما يمكن تحقيقه، وقد تعرضوا إلى ضغوط واسعة لكنهم تمسكوا بمطالبهم". وحذر سوار الذهب من هشاشة التهدئة بالنظر إلى الظلم الذي لحق بالفلسطينيين، لكنه قال: "لا بد من الإشادة أيضا بوحدة الموقف الفلسطيني الذي أتمنى أن يستمر موحدا، وهو معطى مهم أسهم في تصليب الموقف المفاوض والمقاوم معا، لا سيما والوضع العربي والإسلامي يعيش مرحلة هي من أسوأ مراحله على الإطلاق". وأشار سوار الذهب إلى أن ما بعد الحرب الأخيرة على غزة ليس كما كان قبلها، وقال: "بالتأكيد نحن نشهد أن إسرائيل تواجه وضعا جديدا مختلفا، فهناك مقاومة حقيقية تمتلك سلاحا استطاع أن يطال قلب إسرائيل لأول مرة على الرغم من سنوات الحصار، وعلى الرغم من الدمار الذي حصل في غزة بسبب بربرية الاحتلال فإن الشعب الفلسطيني أثبت أنه قوي ومتماسك وأنه قادر على الدفاع عن نفسه". وأضاف: "يمكن القول بكل فخر أن المقاومة الفلسطينية هي اليوم أمل العالم العربي والإسلامي للتوحد ونبذ الخلافات الداخلية، ما جرى في غزة يؤشر إلى عودة الأمة إلى وضعها القوي والمتماسك، لأن ما جرى كان انجازا حقيقيا تم على الرغم من الموقف العربي المهزوز من داخله"، على حد تعبيره. |
|
08-28-2014, 05:47 AM | #5 |
بيتحقق |
"اكسبرس نيوز" بلجيكا/ خبير اعلامي/ مؤتمر نتنياهو/ تحليل بروكسيل - خدمة قدس برس الأربعاء 27 آب 2014 تحليل مؤتمر الهزيمة: نتنياهو منهك ويعالون شارد وجدانياً وغانتس في مأزقه المصيري كشف تحليل لغة الجسد في ظهور القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية في مؤتمرها الصحفي ليل الأربعاء، 27 آب (أغسطس)، عن مزيج من الآلام الداخلية، والتعبيرات المفارقة للواقع الوجداني الحقيقي. كما اتضحت حالة متفاقمة من الإنهاك غير المسبوق، والعجز عن مواجهة جمهور الاحتلال برسائل متماسكة أو مجرّد إبداء الجدية في توعّد الفلسطينيين برسائل التهديد المعهودة، فالألفاظ جاءت في معظمها جوفاء، مع استبطان قيادة الاحتلال مخاوف جارفة مما هو آتٍ. ويكشف الاستشاري الإعلامي حسام شاكر، في تحليله من بروكسيل فداحة الدلالات التي تشي بها لغة الجسد التي ظهر بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير حربه موشيه يعلون، ورئيس الأركان بيني غانتس، خلال المؤتمر الصحفي المتأخر كثيراً في انعقاده. نتنياهو منهكاً في "خطاب التعزية" ظهر نتنياهو إلى العالم بوجه مثقل بأمارات الإنهاك أو قلّة النوم، فقد برز في المؤتمر الصحفي الذي تأخّر يوماً كاملاً عن موعده المفترض، بانتفاخ تحت العيون وأعلى الوجنتيْن. إنها نسخة متفاقمة عن حالة شبيهة ظهر فيها خلال الأسبوع الأول من العدوان على غزة، عندما فرضت المقاومة الفلسطينية مفاجآتها ورسمت بواكير الإخفاق الميداني للجيش الإسرائيلي. كانت ملامح الانكسار والألم تتجلّى بوضوح في وجه نتنياهو في اللحظات التي يضطر فيها إلى تخفيض رأسه لالتقاط الجمل المكتوبة في الورقة المعدّة للإلقاء على المنصّة. ففي تلك اللحظات تبرز جبهته التي تقع أساساً خارج نطاق التحكم الانفعالي كما يمتد جفناه ليغطِّيا بسهولة عينيه المتعبتين، أسوة بمن يستسلم سريعاً لإطباق الأجفان من فرط التعب. وفي مؤتمره الصحفي التي حظي بمعدلات مشاهدة عالية بعد أن تأخّر طويلاً؛ كان نتنياهو كلما يتطرّق إلى تفاصيل الميدان؛ تتّسع الفجوة بين لغة الجسد ونصوص الكلمات المجرّدة، حتى أنه لم ينجح في استدعاء أيّ من الحركات الاعتيادية المباشرة في التعبير عن الإنجاز، كما لوحظ مثلاً في حديثه عن عدم استسلام جيشه في مقابل المقاومة الفلسطينية. فأقصى ما نجح به هو هزّات مفتعلة بأعلى رأسه؛ كتلك التي يستدعيها المتبارون بسجالات التحدِّي الأجوف المشبّع بالتعالى أو السخرية غير الواقعية. تحدّث رئيس الوزراء الإسرائيلي عن "جنودنا الأبطال" فأومأ برأسه لا بيده صوب يعالون وغانتس، بينما تعطّلت حركات يديه وذراعيه التي لم تتجاوب معه في مقصد التعبير. جرى ذلك خلافاً لاعتياد نتنياهو تحريك أطرافه بصفّة مبالغ بها على منصّات الخطابة. وقد يعود الأمر في المحصِّلة إلى حالة الإنهاك التي غلبته في ظهوره، كما ارتسم بوضوح على وجهه المنتفخ والممتقع. تضمّنت كلمة نتنياهو عبارات أريد من صياغتها في الأصل أن تُوحي بالإنجاز والتمكّن، لكنها تدهورت في الأداء إلى نقيض الدلالة المنشودة في النصّ. فعندما ذكر نتنياهو مثلاً أنّ "المهمّة تمّ تحقيقها"؛ لم ينجح في التعبير عن المعنى المرجوّ من ذلك، بل اتجهت قاعدة ذقنه في حركة ضاغطة إلى الأعلى، بما يفصح عن نوع من امتصاص ألم داخلي قد يكون غائراً أحياناً. وقد قال رئيس الوزراء الإسرائيلي في ظهوره المنكسر؛ إنّ "حماس تلقت ضربة قاسية"، لكنّ صفحة وجهه تقلّصت كمن يستشعر وطأة القسوة الواقعة عليه هو شخصياً وليس على عدوِّه. وما إن تحدّث أيضاً عن "إنجاز"؛ حتى خانته الإيماءات فاتجه إلى خفض رأسه. وما يستدعي تأويلات أبعد من هذا؛ ما جرى عندما تطرّق نتنياهو إلى مصابي جيش الاحتلال في العدوان على غزة، فانفلتت مقلتاه في حركة ذهول دائرية داخل جفون مفتوحة عن آخرها. لقد تجلّى الانسجام الأبرز في أجواء المؤتمر الصحفي، في اللحظات التي ألقى فيها نتنياهو فقراته الجنائزية، من خلال اقتباسات نسبها إلى "إشعيا النبي". ظهر رأس القرار الإسرائيلي في ذلك الشقّ من الكلمة متوافقاً مع صفحة وجهه وإيماءاتها، ومع لغة جسده عموماً، بما يشحن خيال المشاهدين إلى الوصف الأدقّ لهذه الكلمة بأنّها "خطاب تعزية" تماماً كما في نصّ الاقتباس، تلقيه قيادة مُنهكة تستشرف خريف مسيرتها القيادية المتعثرة. ثمّ خرج بنيامين نتنياهو بصورة غير متوازنة أو ناهضة من منصّة الحديث إلى طاولة الجلوس الموضوعة بجواره، ليفاجأه يعالون في وقوفه المتأهِّب باندفاعة يد تمتدّ للمصافحة. مثير حقاً أن لا يخطر على رئيس حكومة في نهاية حرب أن يصافح شريكيه في جولة العدوان أو يحييهما مباشرة. لكنّ يعالون بادر من جانبه تحت وطأة التقابل الجسدي في اتجاه حركة جسديهما، قبل أن يهمّ نتنياهو بالجلوس. في هذه اللحظة اضطرّ نتنياهو إلى المصافحة الباردة بعد تلكّؤ خاطف، قبل أن يسارع إلى سحب يده والجلوس في حالة انكماش. والمثير في هذا المقطع الذي يمتلك قيمته من خروجه على النصّ وترتيبات البروتوكول؛ أنّ نتنياهو تحاشى بوضوح التوجّه ببصره إلى شريكيْه خلال المصافحة المُحرِجة، بما يُضمِر عن حالة انزعاج عامّة سائدة في الفريق الثلاثي، قد ترقى مثيلاتها أحياناً إلى أن تكون خلافات متبادلة وأزمة ثقة أيضاً بما يعزِّز التسريبات المتزايدة من أجواء المجلس الوزراي المصغّر "الكابينيت". جلس نتنياهو بعد كلمته المنكسرة تلك مطاطئ الرأس، رغم استنفاره الواضح خلال الجلوس لكلّ ما يمكن أن يمنح انطباعاً بالتماسك. تخلّى نتنياهو في تلك الأثناء عن نشاطه الانفعالي المعهود ليتلحّف بوقار مصطنع يسعف صاحبه في تقليص فرص تسريب الانطباعات عن ما يتفاعل داخله. هكذا وضع نتنياهو يداً فوق يد، وهي محاولة ضبط انفعالي ذات دلالة تورية وإخفاء في آن. وقد بعث رأسه أحياناً برسالة واضحة من خلال ذقن خفيضة للغايدة وحلق مشدودة بعُمق إلى الخلف، كحال من يتجرّع مرارة موقف ما. يعالون . . شرود وجداني ومفارقة الواقع بعد نتنياهو تحدّث الوزير يعالون الذي لم يكن ماهراً يوماً في ضبط تعبيرات وجهه وجسده، ولذا يسهل الكشف عن الحالة النفسية التي تعتريه رغم ما يتسم به وجهه من جمود في الإيماءات المعبِّرة، إذا ما قورن برئيس حكومته. وما إن باشر يعالون حديثه عن "بطولات" جنوده؛ حتى انصرفت عيناه بعيداً نحو نقطة رؤية قاصية ومرتفعة في جانبه الأيسر، في حالة من الشرود الوجداني. عبّر ذلك بصدق عن الافتراق عن المعنى النصِّي، من خلال حركة تلقائية عابرة ينصرف بها البصر إلى الفراغ واللاشيء تقريباً؛ فراراً من خشية عميقة من المواجهة بالحقائق الصعبة التي تخالف المنطوق. إنها إشارة لطالما شكّكت دلالتها بمصداقية المتحدّثين في لحظات كتلك. وبالمقارنة؛ نجح يعالون دون عناء بالعودة البصرية إلى جمهور الصحافيين الجالسين قبالته في سياق مواساته أهالي الجنود الذي سقطوا بين قتلى وجرحى في آلامهم. ما تجدر ملاحظته أنّ يعالون لم يتطرق في كلمته تقريباً إلى تفاصيل الميدان العسكري، فأبقى حديثه في هذا الشقّ مقتصراً على مقولات وشعارات غير مشفوعة بأي شواهد ذات صلة، ثم جنح لجوانب مطوّلة تأتي في خانة السياسة الخارجية. ومع ذلك؛ فإنّ كلماته المحدودة عن الوضع الميداني أفصحت عن مشكلات واضحة. فعندما خاطب جمهوره الإسرائيلي بمحاولة إقناعية للانصراف عن التأثّر بالخطاب الإعلامي للمقاومة الفلسطينية، كقوله مثلاً "لا تتأثروا بأقوال قادة حماس"؛ فإنّ وجهه بدا في حالة انفصام ظاهرة بين المواضع التي يمكن التحكّم في انفعالاتها وتلك المواضع التي تقع خارج نطاق التحكّم كالجبهة وعلى جانبي العينيْن لجهة الأذن. وقد انكشف مثل هذا عندما لم ينجح يعالون في محاولة الظهور بهيئة الثقة والتحدِّي، فبدا متصنِّعاً ومفتقراً إلى الجدِّية عندما تحدّث عن إلحاق "ضربات ضدّ حماس". غانتس حبيس المأزق استشرافاً لهاوية مصيرية كان غانتس الجالس على طرف الطاولة والأبعد عن المنصّة؛ يجلس في حالة تشي بالأزمة والارتباك التي تحيل صاحبها إلى مشاعر مختلطة كالتي تخامر المنبوذ مثلاً في تموضعه المكاني. لقد ظهر في بداية المؤتمر الصحفي وقد أخفى نصف وجهه الأسفل خلف يده، ولم ينجح بعدها في تسكين انفعالاته. ليس من السهل على بعض العسكريِّين بطبيعة تكوينهم، أن يتكيّفوا مع المقاعد والمنصّات وحالة السكون والاستماع، ولذا يسهل الكشف عن مكنوناتهم الداخلية، كما اتضح في حالة غانتس ليل السابع والعشرين من آب/ أغسطس 2014. ففضلاً عن بروزه في هذه الليلة بوجه متأجِّج الحمرة نسبياً، لم يكفّ غانتس طوال جلوسه مستمعاً في المؤتمر الصحفي عن تحريك يديه وذراعيه ورأسه بما يحمل رسائل متضافرة في تعبيرها عن حال مأزومة. كان رأس غانتس ذي الرقبة الطويلة نسبياً يغوص في بدنه بين لحظة وأخرى، قبل أن يستدرك وضعية الرأس ونصف البدن الأعلى مستنهضاً إيّاهما. لكنّ هذا الضبط الانفعالي لا يصمد طويلاً قبل أن تذهب ذراعه اليمنى بعيداً ليواريها خلف مقعده بالكامل. وسيعاود الكرّة بتعديل الجلسة فتنطلق يده صوت وجهه أو رقبته، وهكذا مراراً. المثير للانتباه أنّ غانتس عمد بشكل متكرِّر إلى تحسّس مقدِّمة رقبته، ربّما إلى حدّ إطلاق أصابعه في حالة ضاغطة عليها بعض الشيء. وإذا صدقت الدلالة التي يشي بها هذا التدقيق الذي لا يمكن لمسؤول رفيع المستوى أن يلجأ إليه في لحظة تاريخية من مسيرته وعلى مرأى من ملايين المشاهدين؛ فإنه ليس سوى الموضع الأدقّ للحياة والتنفّس، الذي يستشعر المرء من خلاله لحظته المصيرية التي توشك أن تهوي به. وما إن سمع غانتس كلمة مديح جافة من وزيره يعالون؛ حتى تناول رشفة من الماء. إنها الحركة التي تحيل إلى تفسيرات شتى، تتضافر أحياناً معاً بصفة كلية أو جزئية. ففي بعض حالات الارتباك والقلق المصيري ينشأ إحساس بالعطش ليس ببعيد عن سكون غير اعتيادي في آلية ترطيب الفم من الداخل. لكنّ حمل كأس الماء يعين على التصرّف واللوذ بما يمكن الإمساك به وضبط الانفعالات عبره، ثمّ تغطية الوجه بالكأس خلال عملية الشرب ذاتها. وما يعزِّز هذا الاستنتاج أنّ غانتس اضطرّ بعد رشفة الماء تلك إلى حكّ حاجبه مباشرة، وهو تصرّف منسجم تماماً مع نسق التوتّر الانفعالي الذي تملّكه في تلك الدقائق. في مؤتمر صحفي تأخر عن موعده طويلاً، واستبقه الفلسطينيون بسلسلة مؤتمرات الانتصار؛ عجز رأس الهرم الإسرائيلي سياسياً وعسكرياً، عن التعبير عن الثقة بالذات والتماسك المعنوي، بل بدا منجرفاً في حالة هزيمة عميقة لا يمكن توريتها. تبعثرت الكلمات الجوفاء في فضاءات لن تلامس وعي جمهورها الذي هزّته من الأعماق احتفالات الشعب الفلسطيني العارمة بالانتصار، دون أن يسمع جمهور الاحتلال ذاته رواية مفهومة من الحكومة وجيشها في لحظة الحقيقة التي أسدلت الستار على خمسين يوماً من العجز الميداني. |
|
08-28-2014, 08:35 AM | #6 |
|
ياسر سلامات
والله مافى كلام هزيمة نكراء والله لولا زهق ارواح الاطفال والابريا لما رضيت المقاومة الفلسطينية بهذه التنازلات ولكن مؤكد انها إستراحة محارب فالمعركة الاخيرة قادمة لا محاله |
جاييك يا آخر المواني من ظلمة البحر الممدده في الفراغ ... جاييك من غربة الجزر المسورة بالهواجس والضياع جاييك معاي ملح التجارب ذي محارب مجروح و خايض في الغبار لكني ثابت في المدى واقف أنا ودايس على الإبر المسممة بالكلام علمني غدر الناس أشوف واتحدى نار كل المصائب ..والظلام..
•
الحصاحيصا تحتل الفضائيات السودانيه
• مبدعون ومشاهير من ابناء مدينتى الحصاحيصا • ذكرياتى واجمل الايام فى مدينة الحصاحيصا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النشره الاخباريه اللبنانيه الموحده .... لاجل فلسطين | ابو امجد | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 0 | 07-21-2014 09:22 PM |
رغم ظروفهم القاسية.. معدل الأمية في فلسطين الأقل في العالم! | كمال يوسف | «۩۞۩-منتدى الادب والثقافة-۩۞۩» | 0 | 04-09-2013 12:28 PM |
زياة الرئيس الى طابت هل سوف تنتصر الى الحق واهله ؟؟ | امين 1967 | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 7 | 01-13-2013 01:10 PM |
طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين | aborayan | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 1 | 10-07-2009 05:36 AM |
فلاش صور اطفال فلسطين | omran | «۩۞۩-المنتدى الاسلامى-۩۞۩» | 0 | 02-07-2007 03:49 PM |