مصادرة الفرح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمادُ حرف

ماعادتُ النبلاءِ الإنحناء لملوكِ تزأر
ولا لسجانٍ بأصفادٍ تسخر
ولتدنو من الرقابِ
مقاصِل الغضب
"
أعد ذات الفرح في حدائقك
توتاً برياً على الشُرفات
سوسناً يعانق جدرانك
وحائطٌ نكهة عمره ذراتُ الفرح
""

"
الصديق الرائع (مبارك ) انتابتني مشاعر متمازجة وانا أنطِقُ إسمك
فمن صُلبِ هذا الإسم( أبي) ،،هو رحمة الله عليه يحمِلُ ذات الإسم

هذه المنقوشةُ الذهبية صلبتني
حرفاً وذاكرةُ
ابتسامةً ودمعةً
وانتفض قالبي الجسديّ
بمزيجٍ من الأحاسيس

"

لاتمنعني دمعتي المخنوقة أن أقول .. ما أروع المكوث بين ابتساماتك ..

بنت ( المبارك)
( شعلة الحروف)
طيب الله ثراه من اهدانا هذه الزهرة الفرح
( لم يمت ) من زال عبيره ورحيقه ( ينفح) فينا , ان كن روحا وجسدا
انه فى علاه يفتخر بانه قد ( ورث) للمجد حرفا . وللشوق زاد وللذكري معينا
( شُكأ) قلبي هاهنا مره
ومن اعزهم الي قلبي
فدلفت معتزلا ذات مساء
اصابني فى مقتل , وتهيات موتا قربانا له
لم يحزنني قتلي .. وانما ( تحطيم) قوسي ( وتكسير ) سهامي
لم يك يعلم
( ان قلبي المستهام ذاب وجدا
وغرامي لم يعد فيها غرام
بل تعدي)
بقايا من ( اوكسجين ) امنحها قلبي ذات غفله
حزن سرمدي يتسربلني
ابتسامة تشدني هاماتكم
وبقايا من دموع ازرفها وحدي