التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
آخر 10 مواضيع |
الإهداءات | |
|
۩ﺴ ﺴ۩راكوبة الحصاحيصا۩ﺴ ﺴ۩ مساحة للونسة والضحك ونسيان بعض الهموم فيها |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
مثل وقصة (متجدد)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثير من الامثال تعترض اذاننا ونرددها دون ان نعرف ماهى قصتها من قالها وفى اى مناسبة قيلت واليوم نتعرف ع قصص بعض هذه الامثال.. بين حانة ومانة ضاعت لحانا تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة ، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها. فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابًا ، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له : يُكدِّرني أن أرى شعرًا أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر. ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا ، فمسك لحيته بعنف وقال : "بين حانة ومانة ضاعت لحانا" ومن وقتها صارت مثلاُ. ولا تحلو الا بمشاركاتكم دمتم بكل الود |
10-19-2012, 07:23 PM | #3 |
|
فكرة اكثر من ممتازة بل هي توثيق للامثال ومعانيها
للاجيال القادمة اتمني ان يتفاعل الجميع مع هذا البوست |
|
10-21-2012, 12:35 PM | #6 |
|
وافق شن طبقه
رغب شن ان يكمل نصف دينه بالزواج واخذ يبحث عن شريكة لحياته تتمتع بالعقل الراجح فتاة لماحة ثرية بالمعرفة والقدرة ان تكون شريكة لحياته فقيل له انه سيجد حاجته في اهل المدينة فقرر السفر اليها ، وفي بداية الطريق لقي شن رجلا مسناً وساله هل انت في طريقك الى المدينة وساله بعد ان رد عليه المسن انه من اهل المدينة ومتجها اليها . - هل تركب ، ام اركب انا ؟ - فاستغرب الرجل المسن سؤاله وقال كلنا راكب ، ماذا تسال ؟ وفي اليوم الثاني شاهدا اناسا يحصدون الزرع فسال شن : يا ترى هل اكل الناس زرعهم ؟ فاجابه كيف اكلوا الزرع وهم ما زالو يحصدونه ؟ وفي عصر ذلك اليوم مرا بجنازة قال شن لرفيق دربه : رحمة الله عليه هل تعتقد انه حي ؟ رد المسن باستغراب: في كفنه محمولا وكيف يكون حيا ؟ وقبل الوصول الى المدينة بانت مشارفها فسأله شن قائلا : كيف حال البعيد هل اصبح قريبا ؟ واستغرب المسن مره اخرى ولم يكلف نفسه عناء الرد . ايام مضت وهاهما في المدينة النورة وعندما وصلا الدار قال له شن : دعني احمل عنك متاعك وكيف حال الاثنتين ؟ بالرغم من ان المسن كان يظن ان شن ابله الا ان كرم الضيافة حتم عليه ان يدعوه الى داره لتناول العشاء ؟ ثم كان سؤاله : كيف حال الجماعة هل تفرقوا؟ ومرة اخرى يستغرب المسن ولم يكلف نفسه عناء الرد . ثم دخلا الدار فقص المسن على ابنته حديث ضيفه الغريب الاطوار ، كما حدثها عن بلاهة وغرابة طبعه واخبرها عن حسن اخلاقه وشكله واردف ولكنني اظنه ابله ولما استفسرت ابنته عن سبب ظنه هذا ، اعاد لها اسئلته الغريبة التي طرحها عليه في الطريق فقالت له ابنته بل انه رجل ذكي يا والدي فعندما سالك هل تركب ام اركب ، قصد به هل تبدأ الحديث ام ابدأ أنا وحينما سألك عن الزرع كان يقصد هل باعه اصحابه قبل حصاده وصرفوا قيمته اما سؤاله حول الجنازة والميت هل هو حي قصد هل له ابن يخلفه ويحيي ذكره ولدى سؤاله عن حال الاثنين هل اصبحوا ثلاثة اراد الاستفسار عن قدميك هل انت بحاجة الى رجل ثالثة وهي العصا لتستعين بها في المشي اما ما قصد بسؤاله عن الجماعه تفرقوا او تجمعوا فكان غرضه الاطمئنان عن اسنانك هل تفرقت ام مازالت قوية وعندما سالك عن البعيد فكان يقصد الاستفسار عن بصرك هل ضعفت رؤيتك للبعيد وعندما سمع الشيخ المسن شرح ابنته وتفسريها للاسئلة التي كان يطرحها عليه شن اثناء الطريق عرف قيمته وقال بلهجة تشوبها السماحة والاعتذار لقد ظلمتك يا سيدي قبل ان اعرف تفسير اسئلتك واخبره ان ابنته هي التي كشفت له غموض هذه الاسئلة . وعندما قدمت ابنة الشيخ المسن الطعام ، وجدها ممشوقة القوام جميلة الملامح ناصعة البياض تشع من عينيها ملامح الفطنة والذكاء فقال شن لمضيفه انا يا سيدي من اسياد قبيلة طي اذا كانت ابنتك تقبل بزواجي فانا اطلب يدها . فتمت الموافقة واصبح المثل ينطبق عليهما تماما ( وافق شن طبقة ) |
|
10-21-2012, 01:51 PM | #7 |
|
المثل يوافق كثير من الأمثال
( الطيور علي أشكالها تقع ) عندنا بالسوداني توافق ( شبهينا و اتلاقينا ) تسلمي أم الحلوين |
|
10-22-2012, 10:10 PM | #8 |
|
جنت على نفسها براقش يقال...أن براقش هو إسم كلبة كانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب العربي وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام ... فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم ... وتهاجمهم حتى يفروا من القرية ... وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره ... وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت ..وأن أمرها بمطاردة ... اللصوص إنطلقت كالصاروخ وبذلك عاش أهل القرية بأمان وسلام.... وفي أحد الأيام .... حضر للقرية مجموعة من الأعداء فبدأت براقش با لنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والأختباء بأحدى المغارات القريبة حيث إن عدد العدو كان أكثرمن عدد أهل القرية ...وفعلا خرج أهل القرية بسرعة وإختبأوا بالمغارة ... بحث الأعداء عنهم كثيرا دون جدوى .. ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلا بدأوا بالخروج من القرية ..فرح أهل القرية بذلك ..وأطمأنوا بأن العدو لن يتمكن من قتلهم .... عندما رأت براقش بأن الأعداء بدأوا بالخروج من القرية بدأت براقش بالنباح الشديد حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى عند ذلك عرف الأعداء المكان .. الذي كان أهل القرية فيه مختبئين...فذهبوا إليهم ..وقتلوهم جميعا بما فيهم براقش .. ولذلك .....قالوا....في المثل... (جنت على نفسها براقش) .... يسلمو ابوهمام على المتابعة |
|
10-23-2012, 01:14 PM | #9 |
|
في الحقيقة الناس تستخدم هذه الأمثال و الكثير لا يعرف من أين جاءت التحية لك أم الحلوين و لهذا الاجتهاد المقدّر و أنت تبصرينا بقصص هذه الأمثال . أشكرك ،،، و مزيداّ من الابداع . |
|
10-28-2012, 12:01 PM | #10 |
|
إياك أعني واسمعي يا جارة
ونستخدم هذا المثل .. لما واحد يريد يقول شي ويقصد به شي ثاني ,,, ويقال أن أول من قال هذا المثل هو سهل الفزاري الذي كان في طريقه قاصداً الملك النعمان بن المنذر .. فمر بديار لبني طيء فحل ضيفاً على سيدها الذي لم يكن موجوداً حينها (( بالك عني .. اتكلم فصحى هالمرة )) فاستقبلته اخت سيد القبيلة وكانت من أجمل النساء. فأعجب بها وحار كيف يخاطبها. فجلس في المخيم يوماً وهي تسمعه وقال : يا أخت خير البدو والحضارة ..... كيف ترين في فتى فزارة أصبح يهوى حرة معطارة ..... إياك أعني فاسمعي يا جارة وأصبح هذا مثلاً نتداوله في قولنا بشيء والقصد لشيء آخر |
|
12-21-2012, 08:19 PM | #11 |
|
عادت حليمة الي عادتها القديمة
[ حليمة ] هي زوجة [ حاتم الطائي ] .. الذي اشتهر بالكرم .. كما اشتهرت هي بالبخل .. كانت اذا ارادت ان تضع سمناً في الطبخ .. أصبحت الملعقة ترتجف في يدها .. فاراد حاتم ان يعلمها الكرم فقال لها : ان الاقدمين كانوا يقولون ان المراة كلما وضعت ملعقة من السمن .. في طنجرة الطبخ زاد الله بعمرها يوماً .. فأخذت حليمة تزيد ملاعق السمن في الطبخ .. حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء .. وشاء الله ان يفجعها بابنها الوحيد الذي كانت تحبه اكثر من نفسها .. فجزعت حتى تمنت الموت .. واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ .. حتى ينقص عمرها وتموت .. فقال الناس : " عادت حليمة .. لـ عادتها القديمه " : ) |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حدث فى مثل هذا اليوم .. متجدد | هيثم | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 14 | 11-28-2010 02:04 AM |
مكتبة الصور وخلفيات الكمبيوتر ..... ( متجدد ) | Some One | ► ▣◄منتدى الصور► ▣◄ | 5 | 11-16-2010 09:16 AM |
شداد أتحدى أي شخص | بكري حاج احمد | «۩۞۩-المنتدى الرياضى-۩۞۩» | 0 | 06-29-2010 03:11 PM |
أتحدى أي أحد يحل هذا الألغاز | الوطني | «۩۞۩-منتدى الحصاحيصا الحر-۩۞۩» | 0 | 06-17-2009 09:35 AM |
اغنيـــــــــــــــــــــة وقصة | منتصر الشاذلي | «۩۞۩-منتدى الادب والثقافة-۩۞۩» | 2 | 06-06-2009 08:14 AM |