روائع الشيخ محمد الغزالى

صناعه الرجال:........

ان الرجولات الضخمه لاتعرف الافى الميدان الجرأه.والمجد والنجاح والانتاج وتظلل احلاما لذيذه
فى نفوس اصحابها؛ ولاتتحول الى حقائق حيه الا اذا نفخ فيها العاملون من روحهم ووصلوها بما فى الدنيا من حس وحركه

كل مايصنعه المرء هو نتيجه مباشره لمايدور فى فكره؛ فكلما ان المرء ينهض على قدميه؛ وينشط وينتج بدافع من افكاره
كذلك يمرض ويشفى بدافع من افكاره ايضا

اخي سامي ..
تسلم ..
الافكار هي غذاء الروح ..
ودافع لكل الاشياء .. فمنها تبداء وتتمحور نقطه البداية ..

ولك ودي واحترامي

الله يا سامي حكمة في كل كلمة

رحمه الله ورحمنا وامة محمد

منتظرنك ............... تواصل ومزيدا من الروائع

ما تغيب كتير

تسلم حبيبى محمد عوض على المداخله وماقصرت يالغالى مشكور

ست البنات .....
والله غصب عنى .........
والف مبروك ودئما متفوقه ........
وليك علياااا اواصل بدون انقطاع باذن المولى
وتسلمى ولك كل الود والاحترام ........

لماذا نتحسر على ضياع المنن وتفشى الجحود؟؟؟؟؟؟؟
انه لأمر طبيعى ان ينسى الناس واجب الشكر؛؛؛؛؛
فاٍذا نحن انتظرنا منهم اداء هذا الواجب، فنحن خلقناء
بان نجر على انفسنا متاعب هى فى غنى عنها......

الرجل العظيم حقا كلما حلق فى افاق الكمال اتسع صدره
وامتد حلمه؛ وعذر الناس من انفسهم؛ والتمس المبررات
لأغلاطهم؛ فاذا عدا عليه احد يريد تجريحه نظر اليه
من قمته كما ينظر الفيلسوف الى صبيان يعبثون فى
الطريق وقد يرمونه بلاحجار.

تسلم سامي متابعين واصل

تسلم ابو عمر يازول يارئع ويشرفنى حضورك وتواصلك ايها الغالى

من الخطا أتحسب رأس مالك هو ما اجتمع
لديك من ذهب وفضه!!!! ان رأس مالك
الاصيل جمله المواهب التى سلحك الله
بها من ذكاء وقدرة وحريه؛ وفى طليعه
المواهب التى تحصى عليك؛ وتعتبر من
العناصر الاصليه فى ثروتك ما انعم الله
به عليك من صحه سابغه؛ وعافيه تتالق
من راسك الى قدميك؛ وتتانق فى الحياة
كيف تشأء

ليس معنى حريه التفكير ان الانسان حر فى تنشيط
مواهب العقليه وعدم تنشيطها؛ فان شاء فكر وان شاء
تجاهل كل ماحوله؛ وترك ذهنه كاسدا معطلا؛ لا؛ فان
لكل موهبه وهبها الله_ سبحانه وتعالى _ حقا علينا
وهو تنشيطها واستعمالها فيما خلقت له؛ وذلك من
صميم شكر الله. أما تعطيلها واهمالها فهو ضرب من
الكنود والجحود لنعمه سبحانه.

لاقيام لحكم طاغيه الاعلى الاذهان الممسوخه
والافكار الراكده البلهاء
والحجر على ذوى الراى أن ينظر للامور الا
من الزاويه التى يراها لهم الطاغيه

لااعرف مظلوما تواطأ الناس على هضمه
وزهدوا فى انصافه كالحقيقه؛ ما أقل عارفيها
وما أقل _ فى اولئك العارفين _ منيقدرها
ويغالى بها ويعيش لها

عندما يكون المرء عبد رغبه تنقصه فتلك ثغره فى
رجولته؛ وهى بالتالى ثلمة فى ايمانه.... والايمان
الحق يجعل الرجل صلب العود؛ لايميل مع كل ريح
ولا ينحنى أمام كل خله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامى بدوى مناع

تسلم ابو عمر يازول يارئع ويشرفنى حضورك وتواصلك ايها الغالى

اديك العافية ياحبيب هل من مزيد من روائع الشيخ الغزالي

ابشر ابو عمر ويشرفنى موررك ومتابعتك ايها الصديق الصادق الصدوق

ان الينبوع الذى تسيل فيه مخايل الرجوله الناضجه
هو هو الذى تسيل منه معانى اليقين الحى؛
واذا وجدت الصبر يساوى البلاده فى بعض الناس؛
فلا تخلط بين تبلد الطباع المريضه وبين تسليم الاقوياء
لما نزل بهم ؛واول معالم الحريه الكاملهالا يضرع الرجل
لحاجه فقدها

اتدرى كيف يسرق عمر المرء منه؟؟؟
يذهل عن يومه فى ارتقاب غده؛ ولا يزال
كذلك حتى ينقضى اجله ويده صفر من كل خير
اننا نتعلم بعد فوات الاوان ان قيمه الحياه
فى ان نحياها؛ نحيا كل يوم منها وكل ساعه

ان الامان والعافيه وكفايه يوم واحد قوى تتيح
للعقل النير ان يفكر فى هدوءٍ واستقامهٍ؛ تفكيراً
قد يغير به مجرى التاريخ كله!!!!!!

لاتعلق بناء حياتك على امنيه يلدها الغيب؛
فان هذا الارجاء لن يعود عليك بخير
الحاضر القريب الماثل بين يديك؛
ونفسك هذه التى بين جنبيك؛ والظروف
الباسمه او الكاحله التى تلتف حوليك
؛ هى وحدها الدعائم التى يتمخض عنها مستقبلك
؛فلا مكان لابطاء او انتظار

وارفةٌ هذه الظِلال ..
وما أدهشها من فِكَرٍ تُسبِحُ في العقل !
فيمتطي النافذون لها مطيه الفهم والإدراك
جميلةٌ هذه الإقتباسات ..
وزِد فنحن متابعون لاقتناءاتك الثمينة ..

تسلم يا سامي

وواصل وربنا يديك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمادُ حرف

وارفةٌ هذه الظِلال ..
وما أدهشها من فِكَرٍ تُسبِحُ في العقل !
فيمتطي النافذون لها مطيه الفهم والإدراك
جميلةٌ هذه الإقتباسات ..
وزِد فنحن متابعون لاقتناءاتك الثمينة ..

شكرا رماد حرف
مرورك طله الياسمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sit_albanat

تسلم يا سامي

وواصل وربنا يديك العافية

باى كلمه اقول والكلمات تتقاصر
اخجل من حروف الشكر
لانها لن تفى
وانشالله
مانعدمك
ياست
الحضور
الجميل هنا وهناك
طلتك ترد الغربه

الفقر فقر أخلاق ومواهب
لافقر أرزاق وامكانيات

ان الزمن قد يفد بعون يشد
به أعصاب السائرين فى
طريق الحق؛ أما أ ن يهب
المقعد طاقه على الخطو او
الجرى فذاك المستحيل

ان أكثرنا يتبرم بالظرف التى تحيط به؛
وقد يضاعف مافيها من نقص وحرمان
ونكد؛ مع أن المتاعب والالام هى التربه
التى تنبت فيها بذور الرجوله ؛ وما
تفتقت مواهب العظماء الا وسط من
ركام المشقات والجهود

ان عشاق السخط ومدمنى الشكوى أفشل الناس
فى اشراب حياتهم معنى السعاده اذاجفت منها؛
أو بتعبير اصح اذا لم تجئ وفق مايشتهون؛
اما أصحاب اليقين وأولو العزم فهم
يلقون الحياه بما فى انفسهم من رحاب قبل ان
تلقاهم بما فيها من عنت