قصة قصيره ، و طالبين رايكم

بينما هو يمشي كالمعتاد و الزحام يملأ جنبات الطريق ...
وقفت أمامه !
و الابتسامة المشرقة الساحرة تملأ وجهها الوضي .
قال لها هل أعرفك ؟
قالت لا ، و لكني أردت أن أعبر لك عن اعجابي بك .
بل أنني حبيتك منذ أن وقعت عيني فيك .
فقال لها لكنك لو رأيت صديقي سيعجبك أكثر مني !
فقالت له و أين هو صديقك ؟
قال لها خلفك تماما ...
فالتفتت و اذا بها لا تري أحدا خلفها ...
فقال لها : كيف أحببتيني و أنت تفكري في أحد غيري ؟
و تركها و انصرف !!!!!

الأخ الحبيب أبو همام تحياتى النواضر
أتجلى وأنثر الدرر وأنت لا تحتاج لشهادة فإن كانت هذه البداية فيا ترى كيف يكون القادم حقاً سوف يأتي لنا منعشا ومطربا ومتنفساً حقيقياً أرجوك أن لا تقطع بل وأصل وسوف نتابع بكل أدب ودمت القاً يارائع

مودتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب ابوكرنة

الأخ الحبيب أبو همام تحياتى النواضر
أتجلى وأنثر الدرر وأنت لا تحتاج لشهادة فإن كانت هذه البداية فيا ترى كيف يكون القادم حقاً سوف يأتي لنا منعشا ومطربا ومتنفساً حقيقياً أرجوك أن لا تقطع بل وأصل وسوف نتابع بكل أدب ودمت القاً يارائع

مودتى

حبيبنا الأديب الطيب أبوكرنة
أسعدني مرورك و أنا أستمد بعض الذي هو منكم في الكتابة في هذا المنتدي دمت و اجازة سعيدة بين الأهل و الأصدقاء .

شغل جميل و ممتاز توظفيك للحكمة الشعبية جعل النص قوي و شافي بمامن من الاراء المعاكسة و النقاد وواضح الاهداف

اشكرك علي محاور النقاش التي اضفتها علي بعض نصوصي و هي محل اهتمامي فانا ادرسها الان لنعود اليها لتداولها معا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب عبد القادر

شغل جميل و ممتاز توظفيك للحكمة الشعبية جعل النص قوي و شافي بمامن من الاراء المعاكسة و النقاد وواضح الاهداف

أشكرك أخي الحبيب ايهاب علي هذا الاطراء . و هذا الرأئ و الذي هو قلادة شرف قلدتني اياها ، أعتز به , أسعدني المرور فشكرا لك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب عبد القادر

اشكرك علي محاور النقاش التي اضفتها علي بعض نصوصي و هي محل اهتمامي فانا ادرسها الان لنعود اليها لتداولها معا

القارئ لهذه النصوص تصله رسالة و لا بد له من استنباط الخفايا الجميلة في كتاباتك . و ان شاءالله ندرسها معا و أنت توظف الكلمات بشكل جميل يساعدك علي ذلك مهارة القصة لديك و التمكن من شد القارئ للنقطة التالية . أحييك علي هذا الابداع ، و أسعدني المرور .
و دمت .

الحبيب ابوهمام لك التحية حقيقة قصة معبرة جدا وعلي ما اعتقد ان لك في القصص باع طويل فواصل واروينا من نهلك الابداعي اللامتناهي
ولك مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديق قوزالرهيد

الحبيب ابوهمام لك التحية حقيقة قصة معبرة جدا وعلي ما اعتقد ان لك في القصص باع طويل فواصل واروينا من نهلك الابداعي اللامتناهي
ولك مودتي

تحياتي و امتناني الغالي صديق
أسعدني مرورك و رأيك الذي أراه من أديب له في الابداع دراية لا متناهية

لك التحيه ابوهمام
قصه جميله
ونحن في انتظار المزيد من الابداع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الطيب

لك التحيه ابوهمام
قصه جميله
ونحن في انتظار المزيد من الابداع

و الجميل أيضا مرورك هنا
و الذي تسميه أنت ابداع أنما هو محاولات
رأيك فيها أسعدني
تشكراتي علي المرور

أغلق خط هاتفه النقال
و ضحك
يعلم جيدا أنه كذب علي صاحبه
و يعلم أن صاحبه كذلك يكذب عليه
تبا لهذه الهواتف النقالة
التي علمتنا الكذب !

وطأت قدمه
باب المسجد
لأول مره
ليصلي علي متوفي له!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

بينما هو يمشي كالمعتاد و الزحام يملأ جنبات الطريق ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

وقفت أمامه !
و الابتسامة المشرقة الساحرة تملأ وجهها الوضي .
قال لها هل أعرفك ؟
قالت لا ، و لكني أردت أن أعبر لك عن اعجابي بك .
بل أنني حبيتك منذ أن وقعت عيني فيك .
فقال لها لكنك لو رأيت صديقي سيعجبك أكثر مني !
فقالت له و أين هو صديقك ؟
قال لها خلفك تماما ...
فالتفتت و اذا بها لا تري أحدا خلفها ...
فقال لها : كيف أحببتيني و أنت تفكري في أحد غيري ؟
و تركها و انصرف !!!!!

قصه قصيره
كبيرة المعانى وآسعة الفكره
طويلة الأبعاد والمسافات هادفه
...
مزحه
لا تتركنا وتنصرف
خليك هميم وواصل الليل والنهار
بـ نقراء ليك أجمل قصص
ْ ونحن دآئماًفى رجأك ْْ

لما تكون القصص معبره وعندها معاني واضحه ومخفيه بتؤدي القرض اللي من اجله كتبت

ولما يكون ابوهمام هو الكاتب اكيد القصه لها معاني جليه وجميله .... تسلم يمينك وواصل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

أغلق خط هاتفه النقال
و ضحك
يعلم جيدا أنه كذب علي صاحبه
و يعلم أن صاحبه كذلك يكذب عليه
تبا لهذه الهواتف النقالة
التي علمتنا الكذب !

و تباً لبعض من تكنلوجيا زماننا الحاضر التي سرقت منا الكثير و تركت لنا كثير من تساقط و كذب و خداع..؟

و دمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد بشير

[center]

قصه قصيره
كبيرة المعانى وآسعة الفكره
طويلة الأبعاد والمسافات هادفه
...
مزحه
لا تتركنا وتنصرف
خليك هميم وواصل الليل والنهار
بـ نقراء ليك أجمل قصص
ْ ونحن دآئماًفى رجأك ْْ

الغالي عماد بشير
أهم ما في هذه القصص أن أسمع فيها رأيك و تفيدني بمحاورك التي هي منبع هذه القصص
لا أملك ال أن أقول لك شكرا يا رائع علي المرور.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبوبه

لما تكون القصص معبره وعندها معاني واضحه ومخفيه بتؤدي القرض اللي من اجله كتبت

ولما يكون ابوهمام هو الكاتب اكيد القصه لها معاني جليه وجميله .... تسلم يمينك وواصل

الرائعه دوما حبوبه
تشكراتي علي هذا الاطراء
و أتمني أن أكون عند حسن ظنكم ، و هي محاولات ليس الا
رأيك فيها أسعدني
و مرورك هنا أشجاني!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرشيد حبيب الله

و تباً لبعض من تكنلوجيا زماننا الحاضر التي سرقت منا الكثير و تركت لنا كثير من تساقط و كذب و خداع..؟

و دمت

الانسان ثاقب الرؤية الرشيد
تظل هي السمة الجميلة التي تميز زماننا هذا عن غيرنا
و لكن نسئ نحن استخدامها أحيانا
و مثل هذه الوقفات من القصص القصيره قد تكون
صوت المنبه الذي يوقظنا من نوم قد يدوم طويلاّ!
تحياتي و تشكراتي علي المرور .....

أراد أن يتجمل و ينتقي الكلمات أمامها ...
فراح ينمق الكلام لكي تقول عنه أنه مثقف ...
و استغرب أنها لا ترد عليه و لا تشاركه الحوار !
و لكنه عذرها عندما علم أنها ...
صماء!!

كان واقفا علي الطريق يرفع يده لكل سيارة تمر
وقف طويل و لم يستجب له أحد
أخيرا جاءت سيارة من الطراز القديم
استبشر خيرا
و لكنها لم تقف له و أدارت ظهرها
التفت وراءها لينعتها بالقدم
فوجد في الخلف عبارة
(أحسن من العدم )

ابو همام
قصة جميلة ومعبرة جداً وتشد القارى
نخرم شوية:-
لون الخط ذادها جمالاً

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتز عثمان عباس

ابو همام
قصة جميلة ومعبرة جداً وتشد القارى
نخرم شوية:-
لون الخط ذادها جمالاً

حبيبنا معتز أنا و انت في لون الخط سوا
هو الهلال عشقنا
لونه يجري في دمنا
فيجعل كل الألوان
في نظرنا لون واحد
و تشكر علي المرور

أيقظه الأذان
فقام مفزوعا و نظر الي الساعة
الوقت بدري علي العمل
فرجع يغط في نوم عميق!

كان جالساً يملأ فمه دخان سيجارته
ثم!
يلفظه في الهواء و يسعل!
يسمع الأخبار .....
توفي فلان بن فلان بسبب سرطان الرئة!

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مرّ عليه كل شريط حياته و أعماله !!!
قام من النوم مفزوعا ينتفض ...
فحمدالله كثيراً أنه عائش
ليفتح صفحة جديدة.

- وجدت أحمر شفاهها
مكسوراً -
استشاطت غضبا ..
فضربت
ابنتها
التي وجدت يديهآ
ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت
به قلباً على
بابها ،
وكتبت بداخله :
أحبك ماما

كان يمشي مع احدى الفتيات
على الرصيف!!
واذا بسيارة
من نوع بنتلي 2012 فاخرة
تتوقف أمامهما !!

...
فتركته و ذهبت مسرعة!!!
...
فقال لها : إلى أين يا بنت
...
فقالت : أنه أكثرمنكـ مالا;ً وأنا ذاهبة معه
فركبت في السيارة ،،
فقال لها سائق السيارة ،، انزلي ...
أنا لم أتوقف من أجلك !!
أنا توقفت للرجل الذي يمشي معك
أنا السائق الخاص به|

دخل عالمها . .
تعرف عليها . . عشقها . .
تقدم لخطبتها . .
تزوجها . .
اسكنها افخم المنازل . .
منحها الكثير من الأطفال
و إنتقى معها أسماء أطفالهم
و اشترى لهم بصحبتها ملابسهم وألعابهم
و أدويتهم !
و ادخلهم الروضة . . والمدارس . .
و الجامعات المختلفةه . .
كبر الأبناء . . تخرجوا . .
تزوجوا . . انجبوا !

و أستوطن الثلج الابيض شعرهآ :") !
و مازالت هذه " المرأة "
وحيدة لم يمسسها بشر !
و لم تنجب طفلاً واحداً . .

فكل عطآياه لها گانت /
حديث هآتف . .
وعود لسان في لحظة حب !

لاهي آمسگت آلحلم بيدها ،
و لا رأته يوماً بعينيها