العصفور النور الجيلاني.. سواح في عوالم الذكري الأبديه؟؟

دارت الأيام حبيبي
ولسه ظالمنا الزمن.. أأأأهـ..
لا لا ما قايلين وحاتك
بندفع الأفراح تمن.. والتمن أأأأهـ... أأأأهـ
مُر التمن.. غالي.. غالي.. هات التمن


،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،
يا طيور الريد يا قمريه.. وصفوك دايماً وفية
طيري شيلي معاك و صيه.. ودي للكدرو التحيه
تلقي زول ناير المٌحيا..البسيم برق العشيه
العيون وهج الهديه.. الخدود كيف بلورية
قولي ليهو بي حنيه..الصدود صعبان عليه..
يهون عليك نروح ضحيه.. قايله أيه الدنيا فيها؟؟
دنيا رايحه فايته رايحه.. لا دايمه ليك لا دايمه ليا..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،
ما دلينا.. أغنية دقت لحناً و رنينا..مادلينا
عيناها رحاب من صحو.. شفاه تذداد جنونا
الشعر خيالات سكري.. و خطاها تمطٌر تلحينا..مادلينا
سٌمرتها.. عفواً صحبي.. فالوصف يعز أحايينا..مادلينا
الأم سليلة أمهرة.. و الوالد من قلب أثينا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،
يا مرسي الفرحه يا واحه..قبلة عيني و صباحا
من بعدك دنيا بتشقيني.. خطاي بعدك تواها
و الحزن الخيم في قلبي.. أيامي الفاتت أفراحا
لا فرحه بدونك بتفيدني..لا قلبي وراك بلقي الراحه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،
ولا خلصت حكاوينا
ولا لقينا البداوينا..
أنا يا مشهيني طعم النوم,, النوم
النوووووووووووووووووووووم
براك عارف و بي أدري
سنين راحو و الحال ياهو نفس الحال
و في جواي صدي الذكري
وجرحك يا غرام الروح لا طاب لا بدور يبرهـ
متين يبري؟؟؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،

كيف نلوم عصفور حنين.. مره بيقاسي الرياح
مره تلقاهو بيغني.. فوق فريعو مع الصباح
مره في وادي المحنه..مره في أبعد بطاح
طاوي حريتو في جناحو.. عمرو ما مل الرواح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،

هذا شئ من حتى لملك ألة (المندلين) المتجدد المتفرد في سماوات الأغنيه السودانية..النور الجيلاني،، حجز مقعده مٌبكراً بين الكبار، فقاد الأغنيه السودانيه مع غيره مِن مَن هم في لونيته الفنية إلي عوالم أخري من مجالات الطرب الشجي الأصيل، فكانت الأغنية الشعبية السودانية في الدواخل و كل المداخل للذات المُتحفزة نحو فنٍ عبقري نبيل..
إرتبط إسمه بالراحل الأستاذ خضر بشير(له الرحمه)، فشكلا معا لوحه إبداعيه متقنه أضافت لنكهة الغناء السوداني شكلاً أخر من أشكال الغناء المصحوب بأداء مسرحي مُتكامل لا يقتصر علي الأداء الغنائي فقط..حيث الجنون المسكون بسحر الروعه و شذراتها.. أهاتها و ضحكاتها.. يستصحب النور الجيلاني في أدائه التميز في الكلمه مع مجموعه كوراليه رائعه إرتبطت به منذ بزوغ فجر فنه الأول و فرقة موسيقيه تطرب تناغماً مع أداء الأستاذ النور الجيلاني وهم جميعهم فريق عمل مٌتخصص في إستنطاق إطراب المُتلقي كيفما أراد حيث يؤدون وفق إنسجام خلاق تتقدمه المٌتعه حيث بديهة النكته الحاضره لعصفور الفرح النور الجيلاني مع الترنم بإخراج أصوات من جوف منبت الطرب وقرصانه، أضف إلي ذلك أنه كادر الرقص المرح الذي يغني لنفسه أولاً، فتغني نفسه لغيرها، فيهبط فنه في جوف القلوب مُباشرة حيث لا تكون أذنيك هي الوسيط في تلقي ما يؤدي(طرزان)المُتعه النور الجيلاني الذي أحبه أهل الجنوب قبل أن يحبه بقية أهل ربوع السودان و حسناواته..

فله التحيه و لكم الموده..

المبدع الجميل الرشيد

يا مرسي الفرحه يا واحه..قبلة عيني و صباحا
من بعدك دنيا بتشقيني.. خطاي بعدك تواها
و الحزن الخيم في قلبي.. أيامي الفاتت أفراحا
لا فرحه بدونك بتفيدني..لا قلبي وراك بلقي الراحه.

بمثل هذه الروائع نستريح ونطمئن ’’’’’’’’ هذا المبدع سمأ لاِعلي
رتب الغناء السوداني كلمة واداء ’’’’’’’’ لايتذوقة كل الناس فقط من
يملكون رهافة زائدة وهذا ليس تقليل من أذواق الاخرين ولكن ذلك
أعتقادي ’’’’’’’’ فرصة طيبة ياأستاذ لتوثق لهذا العملاق لانه يملك رصيد
كبير من الغناء الجميل ( ننتظرك لتبحر في أعماق هذا الرائع حتي يستمتع
الجميع بألوان من البهاء والغناء ) تقبل مروري

الحبيب أبو الحبيب تحياتى النواضر
نعم ظهر هذا المتصوف الدرويش المتعفف فى السبعينات غنى وغنى معاهو كل الناس كدراويه إلى أن صارت لازمة وعرفو بها الناس الكدرو ولقد قمت بزيارة فى العام 83 م لمنزل النور بود أب حليمة مع أبناء صديق وألد النورمن قرية أبوكرنة لخطوبة إبنه محمد لأخت النور ولكن لم يحالفه النصيب
وقابلنا النور الإنسان الطَيب الكريم وغنى لنا أغنية مادلينا لصديق غربتنا وصاحب الزيارات الخاصة لى الراحل محمد سعد دياب
لك الشكر الرشيد وأنت تمتعنا بذكرى جميلة لقامة كبيرة
مودتى

أستاذنا المبدع الرشيد
أنا قبال كده ما قلت ليك اكتشفنا عندك موهبة
النور الجيلاني للذين يعرفونني عن قرب من المرحلة الثانوية و التي تفتحت فيها أذاننا علي تذوق الغناء السوداني هو فناني الأول مع اجلالنا لكل مبدعي بلادي الحبيبة . و مع احترامنا لجميع الأذواق لكن يكفي هذا الفنان فخرا أنه تغني مع جيل العمالقة و أسس مدرسة معروفة جدا لنفسه فاذا سمعت بعض من وترياته في المذياع تعرفه من لونية غنائه .
أجمل شئ أحفظه لهذا العملاق أنه كان ضيفا لقناة السودان في برنامج العيد و سألته المذيعة : أغنية يدندن بها النور الجيلاني
فقال انها رائعة صالح الضي ( يا طير يا ماشي لأهلنا مسراع وصل رسائلنا )
التحية لك أخ الرشيد و التحية لكل مبدعي بلادي و للمبدع النور الجيلاني .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب ابوكرنة

الحبيب أبو الحبيب تحياتى النواضر
نعم ظهر هذا المتصوف الدرويش المتعفف فى السبعينات غنى وغنى معاهو كل الناس كدراويه إلى أن صارت لازمة وعرفو بها الناس الكدرو ولقد قمت بزيارة فى العام 83 م لمنزل النور بود أب حليمة مع أبناء صديق وألد النورمن قرية أبوكرنة لخطوبة إبنه محمد لأخت النور ولكن لم يحالفه النصيب
وقابلنا النور الإنسان الطَيب الكريم وغنى لنا أغنية مادلينا لصديق غربتنا وصاحب الزيارات الخاصة لى الراحل محمد سعد دياب
لك الشكر الرشيد وأنت تمتعنا بذكرى جميلة لقامة كبيرة
مودتى

و تلاقت قمم يا مرحى

مادلينا..
أغنية دقت لحناً و رنينا
عيناها رحاب من صحوٍ
و شفاهاً تذداد جنونا..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

أستاذنا المبدع الرشيد
أنا قبال كده ما قلت ليك اكتشفنا عندك موهبة
النور الجيلاني للذين يعرفونني عن قرب من المرحلة الثانوية و التي تفتحت فيها أذاننا علي تذوق الغناء السوداني هو فناني الأول مع اجلالنا لكل مبدعي بلادي الحبيبة . و مع احترامنا لجميع الأذواق لكن يكفي هذا الفنان فخرا أنه تغني مع جيل العمالقة و أسس مدرسة معروفة جدا لنفسه فاذا سمعت بعض من وترياته في المذياع تعرفه من لونية غنائه .
أجمل شئ أحفظه لهذا العملاق أنه كان ضيفا لقناة السودان في برنامج العيد و سألته المذيعة : أغنية يدندن بها النور الجيلاني
فقال انها رائعة صالح الضي ( يا طير يا ماشي لأهلنا مسراع وصل رسائلنا )
التحية لك أخ الرشيد و التحية لكل مبدعي بلادي و للمبدع النور الجيلاني .

و لأبوهمام .. كلام..

تجمعني بالنور الجيلاني كدراويته، ذكراه المنسية، عصفوره الذي يقاسي الرياح، بخاتة العيد الغائبه عنده لغياب عزيز عند حلول صباح ذلك العيد السعيد، مناجاة المحبوب في عز الليل، دفع الأفراح تمن عند دوران عجلة الأيام و المشي في هجير الدنيا حيث لا ظل و لا غمامة..و غير ذلك كُثر من روائعه.. ليس هذا فحسب، بل أنني تعلقت به منذ سبعينات القرن الماضي و كنت أردد أغنياته (سواح، العصفور، في عز الليل) في الجمعية الأدبية في المرحلة المتوسطة.. و كان خياري (الأوحد) عند زواجي و من أجل الإرتباط به، جعلت يوم زواجي في يوم ليس لديه فيه إرتباط بمناسبة أخرى.. فكانت فرحتي يومها فرحتان..
شكراً على جزيل عطائك هنا و كما عهدناك دوماً..
و دمت

النور الجيلانى هو فنان الجميع فهو يتميز بادئه الحركى المتميز والشجن الذى يملا كلماته فهو فنان مرهف صاحب صوت جميل
فالاغنية تقوم على اربعه اعمدة وهى الشاعر والملحن والموسيقى الاداء فاذا تاثر اى عمود اختلت الاغنية وخرجت بلون باهت
وماتت قبل مولدها فالفنان النور الجيلانى اكتملت فيه هذه الاعمدة الاربعة فهو ملحن وفنان وشاعر لذلك استطاع ان يضيف الى
الاغنية السودانية الكثير
وله اغنية جميله اعجبت بها جدا بعنوان بعاد فهو الذى لحن اشعارها فهي اغنية فى غاية الحزن
التحية للفنان نو الجيلانى والتحية والتقدير للاخ الرشيد حبيب الله صاحب الحس المرهف فان اعجابه بقامة مثل الفنان نور
الجيلانى ياكد ذلك

و لك حبيبنا الغالي الرشيد من أجمل ما غنى النور الجيلاني (و بأداء يختلف من الذي يؤدي به اعنياته )







ليه رحت عني بعيد
سبت الحنان و الريد
وين حبنا العشناه
كل ما أبعدونا يزيد

الأخ/ أمين

ما وددت إدراجه و هو أغنية (بعاد)، قام به أبوهمام.. شكراً لأبوهمام على الإضافة و لأمين على اللطافة في الطرح..

و دمتم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

و لك حبيبنا الغالي الرشيد من أجمل ما غنى النور الجيلاني (و بأداء يختلف من الذي يؤدي به اعنياته )







ليه رحت عني بعيد
سبت الحنان و الريد
وين حبنا العشناه
كل ما أبعدونا يزيد

يا الله .... من اجمل ما غني المبدع النور الجيلاني
بالجد هنا نتعلم فن التذوق والحس المرهف والجمال
الكل تفاعل هنا ... لان المقام مقام ... مزاج عالي
لكم التحيه وانتم تتحفونا وتتقنون تعديل وتصليح اذواقنا
شكرآ ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرشيد حبيب الله

الأخ/ أمين

ما وددت إدراجه و هو أغنية (بعاد)، قام به أبوهمام.. شكراً لأبوهمام على الإضافة و لأمين على اللطافة في الطرح..

و دمتم

الاستاذ الرشيد لك خالص التحية والاحترام فبجد زوقك عالى فلو غنى نور الجيلانى اغنية بعاد فقط لكفى
لما فيها من البعاد والسهاد والالم والحزن المتدفق من الة المندلين
اغنية جمعت بين الاداء واللحن والكلمات
فكان وقع اثرها على كل من اضناه السفر والغربة
فهى اغنية وجدانية تجدد الحياة فى قلوب الذين سافروا عبر مطاراتهم الى مطارات اخرى
فبقى ذلك الحنين هو الامل الذى يسقى هذه القلوب المبعده
شكرا الاخ الرشيد شكرا الاخ ابوهمام صاحب الحس المرهف والكلام الجميل

يــــــ الرشيــد ــــــــا :-

بعذبنــي لـمـّا يقــول ،،

فــي هجيــــر الــدُنيا بمشـــي ،،
أصــلوا لا ظـل لا غمــامة ،،
تبكي عينـيـّي الحزينة وتبقي فاقـدة الإبتسامة ،،


أمــــاسـي :-

سبنة معجبة بالبوست الخاص بالرشيد حبيب الله ......قمة الروعة والجمال كدراوية الذكرى المنسية
العيد ...كل ماتغنى من كلمات فهي مدهشة وتجعل الانسان في حالة فرح بثمالة ...