قصة قصيره ، و طالبين رايكم

لك الشكر الجزيل اخي الصادق على هذه القصص الجميلة والمعبرة والتي تجسد الواقع تماماً ,,,, وارجو ان تواصل في رحلة الابداع فنحن دوماً ننتظر منك الجديد ,,,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عارف

لك الشكر الجزيل اخي الصادق على هذه القصص الجميلة والمعبرة والتي تجسد الواقع تماماً ,,,, وارجو ان تواصل في رحلة الابداع فنحن دوماً ننتظر منك الجديد ,,,,

لك التحية و التقدير ابن عمي العزيز
و تشكراتي علي المرور الذي أثلج صدري و أفرحني رأيك الجميل
و أتمني أن تنال اعجاب الجميع !!

اتصل على صديقه طالباً منه بعض المال ليسد بها ضائقة ألمت به فجأة . سأله صديقه كم تريد من المال ، فقال له أريد مبلغ (300 ) جنيه لا غير . طمأنه صديقه و قال له قابلني بعد ساعة عن المكان المعين .
اتصل عليه صديقه بعد ساعة و لكن كان الهاتف مغلق و سمع الرد الآلي المعروف : ان الهاتف المطلوب مغلق أو خارج نطاق الخدمة .
كرر المحاولة عدة مرات و لكن دون جدوي ، و أخيرا أرسل له رسالة . اتصل عليه صديقه بعدها بدقائق ، و قال لصديقه وينك أنا منتظرك فلقد ذهبت لأبيع موبايلي لتوفير المبلغ و اشتريت لي واحد يمشي الحال لذلك كان موبايلي مغلق . دقيقة بس في رسالة جاتني : كان نص الرسالة : رد علي من تريد فلم أعد بحاجة للمال !!!!!

السلام عليكم

قصص جميلة تجسد الواقع

الصداقة اثمن علاقة

والصديق اجمل رفيق

عجبني الصديق الذي باع مو بايله من اجل صديقه

ولم يعجبني ردة فعل صديقه

الاخ ابو همام

القصص تزيد الانسان ثقافة وعلم

وناخذ منها الحكم والعبر

استمر

كل التحية والتقدير

ام الحلوين

تعرفت عليه في احدى الرحلات واعجبت به واعجب بها
فأخذ بريدها الإلكتروني وبدأ يراسلها

تحدثت معه في كل شئ حيث بدأ يجمعهم الحب
ثم سألته وما هي وظيفتك

فقال لها اعمل في احدي شركات النظافة

فإبتسمت ابتسامه خفيفه

وفي اليوم التالي انتظرها كي تفتح ليكمل حديثه معها فلن يجدها
فإنتظر لصباح يوم جديد ولن يجدها ايضا ليحدثها

فإبتسم هو ايضا ابتسامه خفيفه وفهم ثم رحل

وفي اول لقاء مع اصدقائها قال لها احدهم علي انفراد
اشعر ان باسل مغرم بك
فقالت له لا انكر اني شعرت تجاهه منذ بدايه تعارفنا نفس الشعور
ولكن اكتشفت بعد ذلك انه لا يناسبني
فقال لها لماذا
فقالت له لأن مصاريفي كثيرة وهو لن يستطيع ان يوفر لي كل احتياجاتي
فقال لها في تعجب شديد .. باسل !!!
قالت له نعم

فقال لها انه مديري المباشر في شركة الإتصالات التي اعمل بها

عادت لتحدثه ولكنها لم تجده ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحلوين

السلام عليكم

قصص جميلة تجسد الواقع

الصداقة اثمن علاقة

والصديق اجمل رفيق

عجبني الصديق الذي باع مو بايله من اجل صديقه

ولم يعجبني ردة فعل صديقه

الاخ ابو همام

القصص تزيد الانسان ثقافة وعلم

وناخذ منها الحكم والعبر

استمر

كل التحية والتقدير

ام الحلوين

لك التحية القلبية
أم الحلوين
و مرورك هذا قلادة في عنقي أتمني أن أكون عند قدر هذه المسؤلية
و فعلا القصص هي زاد كبير للعقل و الفهم و حسن التصرف
شكراً لك أختي الفاضلة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحلوين

تعرفت عليه في احدى الرحلات واعجبت به واعجب بها
فأخذ بريدها الإلكتروني وبدأ يراسلها

تحدثت معه في كل شئ حيث بدأ يجمعهم الحب
ثم سألته وما هي وظيفتك

فقال لها اعمل في احدي شركات النظافة

فإبتسمت ابتسامه خفيفه

وفي اليوم التالي انتظرها كي تفتح ليكمل حديثه معها فلن يجدها
فإنتظر لصباح يوم جديد ولن يجدها ايضا ليحدثها

فإبتسم هو ايضا ابتسامه خفيفه وفهم ثم رحل

وفي اول لقاء مع اصدقائها قال لها احدهم علي انفراد
اشعر ان باسل مغرم بك
فقالت له لا انكر اني شعرت تجاهه منذ بدايه تعارفنا نفس الشعور
ولكن اكتشفت بعد ذلك انه لا يناسبني
فقال لها لماذا
فقالت له لأن مصاريفي كثيرة وهو لن يستطيع ان يوفر لي كل احتياجاتي
فقال لها في تعجب شديد .. باسل !!!
قالت له نعم

فقال لها انه مديري المباشر في شركة الإتصالات التي اعمل بها

عادت لتحدثه ولكنها لم تجده ....

لك التحية الغالية أم الحلوين
و قصة جميلة و معبرة
عنوانها
( الطمع ودر ما جمع )
يعني الطمع يضيع كل ما عندك و لا يعيد لك ما فقدته .
تسلمي علي المشاركة .

سألت أختها : كم ورقة على الشجره .. ؟
فأجابت الـأخت الكبرى بعين ملؤها الدمع : لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

أجابت الطفلة المريضه : لـأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقه .

هنا ردت الـأخت وهي تبتسم : إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد .

مرت الـأيام والـأيام والطفله المريضه تستمتع بحياتها مع أختها ، تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفوله ..

تساقطت الـأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحده وتلكـ المريضه تراقب من نافذتها هذه الورقه ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقه ستنتهي حياتها بسبب مرضها .

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنه ولم تسقط الورقه والفتاة سعيدة مع أختها وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد حتى شفيت تماماً من مرضها .

استطاعت أخيراً أن تمشي بطبيبعيه ، فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقه التي لم تسقط عن الشجره ، فوجدتها ورقة شجيرة بلـاستيكيه مثبتة جيدا على الشجره ، فعادت إلى أختها مبتسمه بعدما ادركت ما فعلته اختها لـأجلها ..

الأمل ، روح أخرى ، إن فقدتها فلـا تحرم غيركـ منها ..

الاستسلام للحزن والمرض يؤدي الى الاحباط والموت البطئ

ما اجمل الامل يبعث الطمانينة والروح وحب الحياة

بالامل نحيا

تحياتي

تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفه كلها
اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف كي تقبل اتمام الزواج.
احتار الطبيب الشاب فى أمره و لم يجد أمامه سوى إستاذه في الجامعة لاستشارته.
سأله الاستاذ : ولماذا هذا الشرط ؟
فأجاب فى خجل:
أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري
ووالدتي عاملة بسيطة تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتي.
ثم أوضح - لكن هذا الماضي يسبب لي الكثير من الحرج..
وعلي أن ابدأ حياتي الآن.!
فقال له استاذه:
لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها.
ثم عد للقائي غداً و عندها سأعطيك الرأي.
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها
وما إن بدأ بذلك حتى تساقطت دموعه..
بسبب منظرهما. كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين..
فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء.!
بعد انتهائه من غسل يدي والدته
لم يستطع الانتظار لليوم التالى إتصل بإستاذة على الهاتف قائلا:
اشكرك فقد عزمت أمرى- لن اضحى بأمى من اجل يومى.!
فـ لقد ضحت بعمرها من اجل غدي.

همسة:

بكل تقدير وإحترام..
قُبلة على جبين كل ام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحلوين

همسة:

بكل تقدير وإحترام..

قُبلة على جبين كل ام

لك التقدير أم الحلوين علي هذه القصة الجميلة التي تعكس تعب كل أم من أجل تربية أبنائها ، و عندما يكبر الأبناء ربما يتزمر البعض لما قدمته لم أمه من مجهود بغض النظر عن الكيفية . و يعود البعض الي صوابهم كما في القصة بتدخل طرف أخر و أظن شخصية الدكتور هنا تمثل الضمير الذي أحيا هذا الطبيب .
حفظ الله والديك و غفر لهما و لجميع أمهات المسلمين .

يحكى أن.. صديقان يمشيان في الصحراء
خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي ضُرب على وجهه تألم. دون أن ينطق بكلمة واحدة
كتب على الرمال :
" اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي "
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا بها.
الرجل الذي ضُرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق
ولكن صديقة لاخر أنقذه من الغرق وبعد ان نجا الصديق من الموت
قام واخذ ينحت على قطعة من الصخر وكتب :
" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقذه من الموت سأل :
لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال
والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟!
فأجاب صديقه :
عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال
حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحها.
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر
حيث لا رياح ولاعواصف يمكن ان تمحها.!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحلوين

يحكى أن.. صديقان يمشيان في الصحراء
خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي ضُرب على وجهه تألم. دون أن ينطق بكلمة واحدة
كتب على الرمال :
" اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي "
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا بها.
الرجل الذي ضُرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق
ولكن صديقة لاخر أنقذه من الغرق وبعد ان نجا الصديق من الموت
قام واخذ ينحت على قطعة من الصخر وكتب :
" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقذه من الموت سأل :
لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال
والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟!
فأجاب صديقه :
عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال
حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحها.
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر
حيث لا رياح ولاعواصف يمكن ان تمحها.!

اذا كنت معاتباً صديقك في كل الامور .... فقد لا تلقي الذي تعاتبُ
يمضي أخوك فلا تلقي له خلفاً .... و المال بعد ذهاب المال مكتسبُ


زينتي البوست أم الحلوين بهذه القصص الحلوة المذاق
متعك الله بالصحة و العافية .

احيل الي الصالح العام

فوقع في نفسه ان هنالك من يتربص به

وينقل عنه كل كبيرة وصغيرة

واصبح يتهم حتى الاواني المنزلية في بيته

مما اضطره الي عقد اجتماع طارئ معها

و كان ينظر شذرا الي ( الكوز) ،

قال مخاطبا الجميع بنبرة شديدة اللهجة

يقولون ان الماء عصب الحياة

ولكنني انتصارا لكرامتي

فلن اشرب الماء الا من ( المواسير) !!!!!!!!!!!!!

احيانا سوء الظن بالناس يفقدنا عدم الثقة بالاخرين

يسعد مساءك ومساء الجميع

وكل عاوانتم بخير


شاب يدرس في الخارج
أحب إحدى الفتيات اللواتي يدرسن معة
فسأل والده أن يتزوجها.. فرفض الوالد وقال له :
إذا تزوجتها سأتبرأ منك.!
فكر الشاب في طريقة يستطيع بها أن يتزوج الفتاة .
فاقترح على والده أنه اذا أدخلها الاسلام
فيمكنه أن يتزوجها ؟ فوافق الأب.
ذهب الشاب واخبر الفتاة أنها اذا دخلت الاسلام سيتزوجها
وأعطاها عدة كتب عن الدين الاسلامي ومبادئة..باللغة الانجليزية
طلبت الفتاة من الشاب مهلة أربعة شهور لتقرأ الكتب
حتى تنهي الكتب وترد عليه.
وبعد أربعة أشهر وفي اليوم المحدد جاءت الفتاة
وأخبرت الشاب أنها قد دخلت الاسلام
فطار الشاب من الفرح ولكن الفتاة قالت:
صحيح أنني أسلمت. ولكنني لن أقبل بك زوجاً لي.!
لأني حسب ما قرأت..
لا أجدك مسلم


همسة


"نحن في الواقع نملك نوعين من الفضيلة يعيشان جنباً إلى جنب:
نوع ننصح به ولا نمارسه.!
وآخر نمارسه ونادراً ما ننصح به"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحلوين

يسعد مساءك ومساء الجميع

وكل عاوانتم بخير





همسة


"نحن في الواقع نملك نوعين من الفضيلة يعيشان جنباً إلى جنب:
نوع ننصح به ولا نمارسه.!
وآخر نمارسه ونادراً ما ننصح به"

كل عام و انتي بخير أم الحلوين و يعود عليك بالخير و السعادة ان شاءالله
( الايمان ما وقر في القلب و صدقه العمل )
أسأل الله أن يجعلنا مسلمين

كان هناك خطيب اعمى و
كانت خطيبته فتاة جميلة جداً
وذات يوم سألتة متى ستتزوجني
قال سأتزوجك عندما استطيع ان اراكي
وبعد أيام اتاه اتصال
.........لتبرع احد الأشخاص بعينيه له
ففرح كثيراً لأنه سيرى حبيبته
ولكنه عندما رأها انصدم
لانه وجدها عمياء
فرفض الزوااااج بها
ولكنها ابتسمت
ومضت في طريقها و هي تهمس في اذنه
كما تريد يا عزيزي ولكن اريد ان اقول لك شيئاً
ارجوك ان تحافظ على عيوني التي أعطيتك اياها

رفع فاسه ليكسر قطعة من الخشب ....
في نظر الناس هي قطعة خشب الصندل
و لكن يداه ترتعشان !!!!
لأنه سيكسر وحدتها و تماسكها !
نظر اليه كبيرهم و في نظرته تساؤلات عدة ؟
هل هرمت أم خار عزمك و راح شبابك ؟
و ما هي الا ضربة واحدة فوقعت نصفان بالتساوي ....
و لكنها ما عادت واحدة كالأول !!

نظر الي (الحلة) و هي تعمر جنباتها بالمنازل
كتب علي كل باب ( منزل فلان الفلاني )
و كل واحد أخذ لنفسه مفتاح دون الأخر ....... عجبي !!!
أين الحلم الكان أن يكون المنزل كبير و الكل بداخله و نكتب علي بابه
( منزل العائلة )

ترك أبوه المسن (عهدة ) في دار العجزة و المسنين ...
و طلب من القائمين علي أمر الدار بأن يعتنو به ...
الا فانه سوف يتخذ ضدهم كل اجراء قانوني في حقهم
ثم راح يبتعد ...
فقال أحد الممرضين ، و من يتخذ في حقك اجراء حقوق الوالدين !!!!

يبحث عن السعادة في كل مكان
و هو لا يعرف حتي ....
اتجاه القبلة !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

يبحث عن السعادة في كل مكان
و هو لا يعرف حتي ....
اتجاه القبلة !!!

وهو لا يدرى ان السعادة فى رضى الله
مشكور ابو همام
واكيد مافى كلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام

بينما هو يمشي كالمعتاد و الزحام يملأ جنبات الطريق ...
وقفت أمامه !
و الابتسامة المشرقة الساحرة تملأ وجهها الوضي .
قال لها هل أعرفك ؟
قالت لا ، و لكني أردت أن أعبر لك عن اعجابي بك .
بل أنني حبيتك منذ أن وقعت عيني فيك .
فقال لها لكنك لو رأيت صديقي سيعجبك أكثر مني !
فقالت له و أين هو صديقك ؟
قال لها خلفك تماما ...
فالتفتت و اذا بها لا تري أحدا خلفها ...
فقال لها : كيف أحببتيني و أنت تفكري في أحد غيري ؟
و تركها و انصرف !!!!!

قصة معبرة وتحكي عن واقع موجود فعلا وان القناعة اصبحت كنز نادر الوجود والصدق في المشاعر عملة صعبة الوجود
موفق اخي ابو همام على هذه المساحة الجميلة ودام يراعك بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود الحصاحيصا

وهو لا يدرى ان السعادة فى رضى الله
مشكور ابو همام
واكيد مافى كلام

و مافي كلام مرورك أسعدني
ودالحصاحيصا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة الراهب

قصة معبرة وتحكي عن واقع موجود فعلا وان القناعة اصبحت كنز نادر الوجود والصدق في المشاعر عملة صعبة الوجود
موفق اخي ابو همام على هذه المساحة الجميلة ودام يراعك بخير

و أسعدني مرورك الجميل
واحة الراهب
و هي محاولات و بمروركم تزيد ألقا و بريقا

في القطار ....
و هو يدير شريط الزكريات لعله يقصر من السكة الطويلة !!
قصص كثيرة تدل علي معاناته الطويلة مع الزمن !!!
ترجل من القطار بعد أن وصل ، و أدرك أن كل هذه القصص ليس لها معني الأن.

عاش فقيرا جدا مع زوجته ...
طلبت منه ذات يوم مشط لشعرها الطويل حتي يبقى أنيقا ...
نظر اليها بحزن و قال لها لا أستطيع شراء المشط ، حتي ساعتي تحتاج الي يد لأن يدها انقطعت عدة مرات ....
في اليوم التالي ذهب الي السوق و باع ساعته و اشترى المشط لزوجته ...
عندما عاد الي البيت ... وجدها بشعر قصير جدا و وجد في يدها ....
يد الساعة !!!

رجل سأل بحار : أين مات أبوك !؟
قال : في البحر ..
فسأله : وجدك أين مات !؟
قال : في البحر ..
فصرخ الرجل مستغرباً :
وتركب البحر بعد هذا !؟؟
إبتسم البحار ورد بالسؤال نفسه :
وأنت يا هذا أين مات أبوك !؟
قال : على فراشه ..
قال : وأين مات جدك !؟
فأجاب : على فراشه ..
فالتفت البحار عنه عائداً إلى قاربه وهو يقول :
وتنام على الفراش بعد هذا !؟