شارع البلولة فى الأمارات

قامت دولة الامارات العربية المتحدة بتكريم المهندس محمد عثمان البلولة ( 32 ) عاماً ، الشاب السوداني المولود والمقيم بدولة الامارات العربية المتحدة نتيجة لاختراعه لنظام المراقبة والتحكم بمرضى السكري عن بعد، وحاز بهذا الاختراع على العديد من الجوائز والتكريمات منها جائزة ارابيان بيزنس للعلوم والابتكارات ، وتمت تسمية شارع في الامارات العربية المتحدة بإسمه نظير اختراعاته وانجازاته والخدمات الاجتماعية والانسانية والمجتمعية التي قدمها في فترة تعتبر قصيرة مقارنة بعمره . وكان ” البلولة ” قد تم تكريمه و اختياره ضمن قائمة أكثر (500) شخصية عربية تأثيرًا في العالم لعام ( 2012 م ) بعد منافسة شرسة بين أكثر من (1700) شخصية عربية وتم تقليصهم إلى (500) شخصية وضمت القائمة أربعة شخصيات سودانية وهم ليلي ابو العلا في مجال الأدب والفنون واسماعيل احمد اسماعيل في مجال الرياضة و محمد ابراهيم في مجال المقاولات والاتصالات ومحمد عثمان بلولة في مجال العلوم وذلك نتيجة لاختراعه لنظام المراقبة والتحكم بمرضى السكري عن بعد، وحاز بهذا الاختراع على العديد من الجوائز والتكريمات .

أطـرب يا شـباب الليله رَفـرف عَلمـكْ غـاب عَـلم القبيل كَتَّلْ جـدِودك وظَلمَكْ دير كـاس الطرب واشفى جـرحك وألمكْ سـطر للوراك تاريـخ نزيــه بي قلمكْ ،هذا الشاب اليافع يستحق ان يقف له كل السودان تقديرا واحتراما فقد رفع رأس السودانيين عاليا فى دولة الامارات والعالم العربى،وهو باذن الله سيكون له شأن كبير وهاهو ذو البضع وعرين عاما يسطر اسمه فى تاريخ العظماء

يا الله على الاخبار الجميله
والله ده من اجمل الاخبار السمعه الواحد مؤخرا
فبعد الراعى الطيب المسلح بالاخلاق السودانية الكريمة والطيبة ياتى البلولة هذا الاسم السودانى الأصيل المسلح بالعلم والمعرفة ليضع احرفا من نور فى سجل سمعة السودانيين وسيرتهم الطيبة التى عرفتها كل شعوب العالم.
البلولة يمسح ما خطاه (ود الحافظ) وزمرته من نقاط سوداء فى سجل السودانيين بالخارج.
لله درك يا البلولة وشكرا يوليسا على هذه الإشراقة.

الاخت بوليسا تحياتى
الخبر بجد يسعد كل سودانى
فلا زال هنالك بصيص امل بالرغم من الظروف الذى يمر بها السودان
فى انسانه وامكانياته الاقتصادية الضخمة
وانشالله المستقبل مشرق
مبروك للاستاذ المحاضر بجامعة عجمان المهندس محمد عثمان بلولة ومزيدا من الاختراعات
ومبروك للسودان وحق لك يا وطنى ان تفرح رغم قسواة المحن

اساتذتى ود الحصاحيصا وامين 1967سابقا كان تميز ابناء السودان شىء عادى،اما فى العهد الحالى اصبح الناس يحتفلون بمن ضرب مثل من ابناء المهجر فى الشجاعة او الامانة او الابداع،هل الوضع بالخارجبهذا السؤ ام انه عمل مدروس يهدف الى تشوية صورة السودانى المغترب؟مجرد تساؤل جال بخاطرى.شاكرة كريم اضافاتكم الثمينة

خبر جميل ويسعد اي سوداني
وهو شرف للدولة ان يكون احد ابنها
معلم بارز في دولة عربية

إنها قلادة شرف لكل سوداني في اراضي المهجر ..
التحية والتجلة والتقدير لكل مبدع حمل إسم الوطن عالياً خفاقا
يستحق التكريم من الدولة تشجيعاً له ولكل من يسير في دربه ...

استاذ محمد ودرعيةاستاذ السعدنى مشكورين على زيارة الموضوع وارفع راسك فانت سودانى