ربما كانت كذلك ... !!

أول خطوة نحو المجهول .. كفيلة بزرع (هكترات) من الخوف منه (اي المجهول) ..
ولكننا في (ربما كانت كذلك..) .. لذلك ... دعونا نخاف عليه ...
فـ بوصلته حيوية ونقية وكبيرة .. تظهر كل العوالم كعين الشمس
في ليلة صيف حارة اكثر توهجا ... واشد حرارة ... والهف لهافة ...

فالقلب هو الخارطة..هو البوصلة..هو الهمزة .. همزة الوصل .

وكنت قد سألتها عن ذلك مراراً وتكراراً .. وقالت :

"انا قلبي دليلي ...... لهذا لا احتاج لخارطة للوصول اليك ..
ولا الى بوصله لكي اعرف الاتجاه الصحيح نحوك ..
انا لا احتاج ان اهاتفك لاسمع صوتك ... او ان اصرخ لتسمع صوتي ...
فانا احفظ كل المتاهات االتي تصنعها .... واتوه فيها بغباء مصطنع
لاشعرك بلذة الانتصار علي .. واضحك في نفسي على الطفل الصغير فيك ...
واحمل حلواي واجيئك .. "

وانا ..

انتظر حلواك و(الشكولاااااااا).. لأتذوقها بقلبي ..
وأغمض عينيــا .. واراك وانت محملة بكل الذكاء ..
فالطعم حتماً مختلف ويذوب اكثر فأكثر..
والعهدة على الأخت الفاضلة إيناس عدوي ..
فمنذ آلاف السنين كان الود ...
ومازال مقيماً ....

أما محاولات المتعة فمازالت جارية ...
تماماً كـ (نسخ الملفات) .. عفواً .. الذكريات :

"اجيئك واحملك ككتاب اجلس على شاطئ البحر لاقراءه باستمتاع فانا اريدك روايتي ..
كتابي الذي يخلق تلك العلاقة الحميمة بيني وبين خيالي ..
لا مجرد جهاز تلفاز اشاهده في خمول وانا اتناول بعض الوجبات السريعة"

ثم فجأةً.. سألتني : هل انت مجهول ؟؟؟

وهي بنفسها اجابت : ربما ...

وانا في الواقع لا انتمي للمجهول ... لأنها دليلي ...

ولكن يبقى السؤال المٌلح ..
هل انتي فعلاً .. ذاكرتي الأخرى .. التي احفظها عن ظهر قلب ..
واقلبها ذات اليمين وذات الشمال .. قبل النوم وبعده ....
واحافظ عليها هكذا .. لاحكيها لطفلتي الصغيرة (رغد)
ذات يوم ... أو .... ذات ذاكرة ؟

لست أدري ولكن .... ربما كنتي كذلك .....!!

ست البنات ...... ثابت عندك .!

ممنوع المداخلة حتى نرى ماذا يكتب اخونا المنصوري والملك
والطالبابي والصادق البلولة والاخ راشد الجاك والحبيب الرشيد
والجميل هيثم بندي والرائع عارف مصطفى والروعة بت القوز
والمتألق ... محمد ميرغني ...

( رغد تتذكر )
ابي يحمل ذاكرته دائما كطفل لا تراوح مذاق حلوته خطواته ......
ذات غيمة حدثني عنها قبل ان يكمل سناريو الحكوة امطرت السماء صدفة ايناس .... ثم حمل كل اوراقه القديمة باحثا عن ضوء في خياله الرائع ليكتب من جديد بعض اشجانه البعيدة هنااااك ........ سالني كم الساعة الان ؟؟؟ قلت قلبان ودمعة
قال يااااه استمرت المطرة ضحكتان وغيمة ونااام
كنت اتامله شذرا وكان يحلم بعالم جميل ادركته من ابتسامته الرائعة وهو مستغرق في نوم معافي من طوابير الشجن
ابي فجرا يتحسس المطر وانفاسه ( لعلها كانت كذلك )
وانا فجرا اناااام

الحبيب هشام سوف اعود هنا بعد ان تصحي رغد
محبتي

هي : هشو @@ فقط لأن ضوءك صافحني في أكثر من نافذة كان يجب أن أرد لكِ إياه وإن جاء أبترا ( لا يمكن ان تكون ابتسامتها علي شفاة جافة )
ثبات ولهان :أعرني قلبا لا يأبه بمواسم الهجرة والخريف * ( هي كعصافير الخريف اين المفر يا خريفها )

هي كذلك !!! من علمك أن تتخذ من الأبواب مشاجب لأيامك وتمضي (!!!!)

أستنكر !!! كيف لهم أن يبقوا في هذا الموت دون أن يسأموه * ولم لم اخرج منه حتى الآن ؟ ترجل !!!

هي !!!! ليس خطؤك بأني انتظرك ، هو وليس خطئي أنك لم تعلمي بانتظاري (ربما كانت كذلك) انتظر الدهشة

أكثر ما يثير حزني هو وفاة قلمٍ كذآ (&محال&)

يستحق الإقتناء
والقراءة في شرفه هادئة مع كوب قهوه على نور القمر !
لي عودة ريثما ينبثق ضوءك الباتع

يا هش..
مالك علينا..؟؟ يشرفني التداخل هنا، إلا أنني لا أجيد الكتابة بلغة :

دي الوردة لو خانا الفراش.. ما أظن تلوموا مع الندي
ما بتجرح إحساسو الجميل.. دي الريدة يا حنين كده

و يا دوبك أنحنا كده قدرنا كتبنا ده (مستعار) جمب كلام الناس (الكبار).. كان لقيت كلام تاني، بجيبوا و بجي..
و أنا كذلك.. و أنت و هي لذلك.
كل الود

ربما كانت كذلك ( ثمة غموض يكتنفها ) ولكنــــها تفتح لنا سيرة علاقة نعتز بها اذا كان حب الهائمين من الوري ’’’’’’’’’’’’’’ بليلي وسلمي يسلبُ اللُب والعقـلا فماذا عسي ان يصنع الهايم (بست العقلا ) ظني يبلغ الاعجاب مبلغةٌ ولكن ( هنــا علامات (استفهام) تحتاج الي ثمة اجابات .... المهم ياصديقي قد يفيض البيان من منهل الخاطر ليقول كلامآ جميلآ منمقآ ولكنني اثرت ان اكتب (بتلقايئة) دون انتقايئة لأني اوقن ان كلام القلب لا يحتاج الي ترجمـــان ........ حينما نحس بها ياصديقي ندرك انها شغلت مساحة مخضرة من الروح واستوطنت دون استئذان ,, ,,, مطرها سح غدق ’’’’’ سقيا رحمة لا سقيا عذاب ’’’’ نرسل لها الارواح ’’’’’ خصوصــــــــآ عندما تعترف بأن قلبها دليلها أذن هي شفيفة( ان تشف الروح ) مصطلح يحتاج الي كثير من التفكير وامعان النظر لتدرك (انت )انها ( تري بقلبها قبل بــــصرها ) وهي اصلآ معجبة بــــأصبع وضع علي الخد وقبل ذلك احساسك المتناهي نحوها .......قد لاتحتاج الي بوصلة غير تلك الشفافية وقلب نابض بالأحساس لتدرك ان الوان الربيع تصنع ابتسامة صافية على حـــواف القلب .... ....وتغسل الامطار ما تبقى على الطريق وكم يمكن ان تكون مزهولآ وهي تترقب كيف ترسم الكلمات دهشتها بك..... هل صحيح ان ذاكرتنا مثقوبة ؟؟؟؟ وهل فعلآ ان ذاكرتك كما قال بابكر علي لسان رغد مثل مذاق الحلوي لاتروح خطواتك ام هو الأرهاف قد استوطن في ضحكتك كلما ذكرناك بها ’’’’’’ اظنك تطمع ( ولك الحق ) في تطلب مزيد من الشكولا ( الطعم اللذيذ ).... (عنوان الالفة) ( اتدري ذلك ) ظني انك تحسب اللحظة سنين عددآ فكانت الكلمات تساوي الاف السنين وسؤالك هنا مشروع ربما كانت كذلك هي نصف الذاكرة الان وقد تكون يومآ ماء كل مـــــاتبقي لك من ذاكرة جميلة .

	هشومي ربما كانت كذلك الحبّ ليس رواية شرقيةً بختامها يتزوج الأبطالُ لكنه الإبحارُ دون سفينةٍ و شعورنا أن الوصولَ محال هو أن تظلّ على الأصابع رعشةٌ و على الشفاه المطبقاتِ سؤالُ هو جدولُ الأحزان في أعماقنا تنمو كرومٌ حوله, وغلالُ هو هذه الأزماتُ تسحقنا معاً فنموت نحنُ وتزهر الآمالُ هو أن نثور لأي شيء تافه هو يأسنا هو شكنا القتّالُ هو هذه الكفّ التي تغتالُنا ونقبلُ الكفَّ التي تغتالُ لا تجرحي التمثالَ في إحساسه فلكم بكى في صمته.تمثالُ قد يُطْلع الحجر الصغيرُ براعماً وتسيل منه جداولٌ وظلالُ إني أحبّكِ من خلال كآبتي وجهاً كوجه الله ليس يُطالُ حسبي و حسبُكِ أن تظلي دائماً سراً يمزقني وليس يقالُ هشام ده كلام قباني وكلامي بجيك بروااااااااااااااااااااااااااااااااااقه

.................................................. .................................................. .................................................. ..........

يااااااااااااااااا روعة الكلام
يا الرائع هشام

هشام تحياتي
مع انه اسمي مامكتوب لكن اعجبت بماجادت به اناملك

فقط اتيت هنا لاسجل اعجابي وبرد عليك بعد يردو الناس

المسجلين فوق انا بعد ست الكل علي طول

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sit_albanat

.................................................. .................................................. .................................................. ..........

كلام .. يا عوض دكام..!!

بذات الفصول التي تزامنت وبذات الدروب التي تفرعت .... بذلك الصمت المهيب......... تسللت اليا كشئ خرافي

كان كلما اقترب اتسع البحر

واتسع الافق......... واتسعت انا ...........

وكنت ذات يوم قد خبأت بين يدي جمر الاسئلة ........ وعلمتني كيف ابحث عن اجابات مريحة فكيف بالله تحولت الى سؤال حائر

يبحث عن اجابات واضحة

ولكنها اقدار

والذي يفضي لجمر الهوى اقدار

فكيف بالله

كيف النار تخفي النار

قال المكان

رتبي فوضى الفصول المتداخلة ........هيئ لروعة ذلك اللقاء مساء فسيح

هكذا أتيك ... مفعمة بالروئ .... تتحتشد الاصابع بتلك الرهبة وهي تحاول فك طلاسم لغة اخرى ....

عارية من كل زيف ......ارتدي لوني الحقيقي بخلاف ما يراه الاخرون

وحيدة اشكو كبر سني وهواجس خريف العمر ............. والهث خلف حلم قديم

لا خلاف حول ما نصت عله الاولويات .......

ولكن ما يحدث الان اشبه با حتراف الحنين لفاتنة هي الان بين يديك


فابتعد مرة كيما تعود اليك

اقترب اكثر

لا تخاف الاحتراق

فما زالت تلك النوافذ مشرعة ...........نحو امل بعيد

واخيرا يا هشام

لماذا لا نحاول

كيفما اتفق

هذا البحر اعمق ...... ما يكون .......... فكيف تستهوينا السواحل

و.. ..................... متسع لوقتك الذي يضي ......................

اكتب ليك هنا يا محمد

في الحتة البتحبها انت .............. وبحبها انا ............... وبحبها هو

انت وهو خط مستقيم نقطة بدايه .............. ونقطة نهاية ............

من غير بعض يفقد الخط هويته

وانا الجاية من شهقة فرحي بي خط برسم فيني كل الخطوط

بقيف علي حافة نقطة اشيلا في يوم ............يكون الخط مثلث

لو تعرف غيابك .......... مرارتو ........... حرقتو ........... وطعم الوجع


ماكنت في يوم يا حمودي جدعت جمر فراقك فينا ومشيت

وبركة الجيت

[center][center][center]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sit_albanat

اكتب ليك هنا يا محمد

في الحتة البتحبها انت .............. وبحبها انا ............... وبحبها هو

انت وهو خط مستقيم نقطة بدايه .............. ونقطة نهاية ............

من غير بعض يفقد الخط هويته

وانا الجاية من شهقة فرحي بي خط برسم فيني كل الخطوط

بقيف علي حافة نقطة اشيلا في يوم ............يكون الخط مثلث

لو تعرف غيابك .......... مرارتو ........... حرقتو ........... وطعم الوجع


ماكنت في يوم يا حمودي جدعت جمر فراقك فينا ومشيت

وبركة الجيت

عجزت ان اكتب لك من قريحــــــــتي لأنني احسست ولطـــــــالما

تملكني ذلك الأحساس ( اني اقصر قــــــــامة ) من ان اكتب لك

وأن اقول كلام أجمل ............. المهم لك هذة الكلمات اعجبتني

فأحببت ات تكون اهداءآ وكرامة وللأسف لم ادري من هو قائلها .

قال لي المحبوب لمـــــــا زرتة ...... من بالباب ؟ قلت بالبـــاب انا

قال لي أخطأت تعريف الهوي ......... حينمـــــــــــا فرقت فيه بيننا

ومضي عام فلما جئتـــــــــهُ ............ اطرق الباب عليه مــــرهنأ

قال لي من انت قلت انظر فما ........... ثم الا انت بالباب هنــــــــا

قال لي احسنت تعريف الهوي ......... وعرفت الحب فادخُل يا أنا

لن أدخل ربما كانت كذلك حتي تستأذني لي او تشفعي فقد اختــار

صاحبي ان يكون في بداية الخط لا ادري لماذا ولكن ربمـــا حبآ

وكرامة اعتقد ان ختامة مسك او ربما كانت كذلك ..... تحياتي

بدايته مسك ................وخاتمته مسك ...............

وانتم كذلك

لخط يتمحور ليصبح دائرة تكون نقطة البداية هي نقطة النهاية

أَدْرِي ِبأَنَّ الزَّاهِرَاتِ إِذَا انْتَشَتْ عِطْراً

عَلىَ الآفَاقِ ضَاعَت ْ َوالوُرودْ

مَا َلامَسَتْ كَفَّيكَ ..،،

َلا َلاحَتْ مَلامِحُكَ الوَضِيئَاتُ السِّمَاتِ لَهاَ..،،

فَأَعْيَاهَا القُعُودْ

أَدْرِي بِأَنَّ الشَّمْسَ حِيَن تُضِيئُ

َلْم تَرَىَ وَجْهَكَ المَسْكُونَ باِلسِّحْرِ الفَرِيدْ

أَ

كنت

اشك

الان بدت متأكدة انك في زمن ما ................ كنت رفيقي

مرة طربان شلتا صوتك شان اغني قلتا


اه ااااه ياليل واه

كلما سمعتها اتذكرتك

وادمنت سماعا ............. يمكن ترجع الى ذاكرتي الحزينة قليل من الفرح

امام امنياتي ....... وقفت لاقطع تذاكر سفري اليك

اخذتها ذهاب دون عودة

فجاتني كعودة دون ذهاب

زمان ما ......................


مكان ما ........................


دعنا فقط نؤرخ ان لنا ذاكرة تحفظ تواريخ المياه

و.............. ايضا ..............


متسع لوقتك الذي يضئ

هوووووووووووى .........
وصفوا لى طريق الواطه بـ وين .......
..................
سـتـخـتـنـِق الريـــــِـــــــــــــــــحْ ........

هي امراة مثل كل النساء تزرع في موحش الروح وردآ وماء

تجمل بالحب قبح الحيـــــــاة وتطرز للصيف اقمصة من ندي

من تحت اقدامها يجري النهر بالحب والصدق والأمنيـــــات

انها فعلآ كذلك وليس ربما كانت كذلك .

هو رجل .... ليس ككل الرجال ............. انه ياتي دائما...... حينما تكون احوج اليه ......... ابعد ما تكون منه ..........

يا تيك في صيغة منتهى الشوق ..... حاملا لك من بلاد الله البعيدة صنوف من الوجد الملح

شا مخا كتمثال ................. جميلا مثل قصيدة شعر ..... مريحا كنسمة باردة في صيف حار

محملا بقوافل من احساس بالود ...........

يهديك تجارة حبه التي ..... لا تكسد


ورياحين قلبه التي لا تبور

لان الاشياء دائما في البعد احلا .... واجمل ... وابها

فهي تسقط التفاصيل الممله وطقوس الرتابة ......... ونرتدي عندها ..... ازهى احاسيسنا كثياب


نحن لا نكذب نحن فقط نتجمل

لان الاشياء دائما في البعد احلا .... واجمل ... وابها

لذلك يبدو القمر ............. بذلك الجلال المضئ ............ شامخا ....... متوهجا ............ ومكتمل الاستدارة ...

وتنسى فكرة انه فقط بعض الفجوات البركانية .......... وكثيرا من الغازات .......... التي لاتستطيع ان تتحملها رئتيك

لذلك انا هنا

في هذا المجهول

لتراني دائما قمرا ... مضيئا منيرا ........ كلما عانقته في البعد ......... حملنا ذلك الاحساس المريح وطار بنا في

عوالم من الدهشة

هل انا مجهول

ربما كنت كذلك

ولكني افضل انا اكون قمرا مجهولا

من مجرد بعض الغازات السامة التي تختنق بها كلما ازدت قربا منها