عماد فايز مغنية

أحيانا يكون حب الظهور والشهرة امام الناس هو الدافع للإنخراط في السياسة دون تحديد فكر محدد او لون سياسي ويتلون الشخص بحسب الظروف والمصالح
وأحيانأً أخرى يكون الإيمان بأيدلوجيات فكرية هو الذي يدفع الشخص للإنخراط في السياسة وهذه الفئة يكون صدقها وإخلاصها في العمل السياسي بقدر تمسكها بفكرها ولكن من النادر جداً أن يعمل شخص بإخلاص لفكره في الخفاء دون أن يعرفه أحد.
أحد هذه الأمثلة النادرة القائد عماد مغنية أعلى قائد عسكري في حزب الله اللبناني الذي بدأ نشاطه ضمن صفوف حركة فتح، وإستنادا إلى وكالة المخابرات الأمريكية فإنه كان أحد الحراس الشخصيين لياسر عرفات نفذ الكثير من العمليات الناجحة وقاد العمليات العسكرية للمقاومة التي دحرت التوغل الإسرائيلي الأخير في لبنان هذا الشخص ظل يظهر امام الناس ووسط الجميع وفي إحتفالات حزب الله بشخصية الحاج رضوان ذلك الشيخ المسالم ولا أحد يعرف أن هذا الشيخ هو أسد جسور وأنه عماد مغنية القائد العسكري الأعلى لحزب الله ولم يظهر في الأعلام يتباهي بنصره ولا يعرف أحد غير إسمه عماد مغنية ولا توجد له صور إلا القليل وظلت تلاحقة المخابرات الإسرائلية وهو مطلوب دولياً والمعروف أن جميع محاولات الموساد لإختراق حزب الله كانت تفشل وتؤدي الي نتائج عكسية بتسريب المزيد من المعلومات الى حزب الله ويعود الحزب غانما بها.



أضغط هنا لتقرأ المزيد عن عماد مغنية في الموسوعة الدولية

ود يوســــــــــــف كيفنك يا الحبيب ,,,,, تسلم يارائع وبالمناسبه ساعتين وانا فى بوستك
ده من رابط إلى رابط ,,,,,,,,,,,, مشكور وما قصرت ,,,,,,,,,,,,,,