عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-2011, 05:15 PM   #4


الصورة الرمزية عاطف اسماعيل
عاطف اسماعيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 103
 تاريخ التسجيل :  Sep 2005
 أخر زيارة : 01-11-2022 (05:26 AM)
 المشاركات : 3,129 [ + ]
 التقييم :  31
 الدولهـ
Sudan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود الحصاحيصا مشاهدة المشاركة
الأستاذ عاطف اسماعيل...
تحياتى وكل عام وانت بخير..
حقيقة لا يوجد قول ابلغ من هذا الفيديو المؤثر..ولكننى بكيت لما لم يبكى من اجله حميد،بكيت لفقد المبدع الراحل المقيم مصطفى سيد احمد،له الرحمه والمغفره واتمنى ان تجد تجربته حظها من التوثيق.
عزيزى / ودالحصاحيصا
عيد سعيد .. أصدقك القول ! عندما شاهدت هذه الحلقة فى قناة النيل الازرق ،
تمنيت أن يتم تنزيلها فى Youtube ، ففرحت فرحة (سيد الرايحة) ! عندما
ما وجدتها . نزلتها فوراً فى ثلاثه مواقع أسفيريه . وألجمنى حزنى عن التعليق .
لك الشكر على إستدراجى على التعليق . في يوم رحيل الراحل مصطفى سيد أحمد ،
أيقذنى زميلى فى الاختفاء الحزبى (تحت الارض) ، لتبليغى الخبر، فقلت له :
إشاعة !! لانه سبق إطلاق خبر رحيل مصطفى سيد أحمد كذا مرة ، فى الزمن الملامحو
مُعكره !! وعشمى أن يزول (العُكار) عن أديم وطننا النضر، ليستنشق أبنائها التسامح ،
والمحبة ، والاخاء ، والأمل بحلم سودان يسع الجميع ، ويغدو ملاذ آمن لكل ألوان
الطيف السودانى ، الذى يعشق الحريه والديمقراطيه . بالمناسبة ، بعد رحيله حضرتُ
وشاركتُ فى(كمين)إحتفال لذكرى الراحل المُقيم مصطفى سيد أحمد ، الا أن إندهاشى برحيله ! جفف الدموع العصيه !! وكنت أستقبل يوم رحيله بفرح مشبوب بالحزن، فالفرح لان مصطفى لم يغب عن ذاكرة من يعشقون الجمال . والحزن على فقده باكراً !! وعلى هواننا لتسرب سوداننا الذى حملته خلجات الراحل مصطفى ، من بين أيدينا ، وعلى الاسفاف (الداشر) على كتف (الغُنا الميل) . فدموع الرائع حُميد العفويه أسالت دموعى مِدرراً فى (قبائل) العيد ، ، طمأنتى على عشقى السرمدى لوطننا. فربنا(يخدر) درب و(ضُراع )حُميد أينما حل .

مودتى





 
 توقيع : عاطف اسماعيل



رد مع اقتباس