بصراحة الكلام ده صاح ولا ما صاح ؟!!!!!
فى بداية التسعينات اوقف الكيزان كل الصحف و عملوا جريدتين واحدة اسمها
السودان الحديث و التانية اسمها الانقاذ و بداوا ينشروا فى سمومهم عبرهن
الشعب لاحظ ان الجريدتين كضابات وبصورة عفوية قاطعهم الاتنين فكسدن
و بقى كل يوم راجع الجريدتين فى ارتفاع...و كانت النتيجة انه فى 95-96
الكيزان دمجوا الجريدتين تحت اسم الانقاذ لانهن كانوا خسرانات و برضه
الشعب رفض الجريدة و رفض يشتريها بالرغم من محاولات الحكومة
المستميتة شان تنقذ الجريدة لكنهم فشلوا فى مواجهة المقاطعة الشعبية
تماما لحد السيد امين حسن عمر قام صفى كل اعمال الجريدة و قفلهن للابد
بعد شوية حسوا انه المسالة ما فى المصلحة ولازم يكون فى بوق اعلامى
ففتح السيد امين جريدة الانباء و اللى الشعب كان مقاطعها من البداية
و نسبة لتراكم خسائر الجريدة اضطروا يقفلوها مرة تانية بالرغم من انه
الجرائد هم ما دافعين فيها حاجة من جيبهم الا انه الخسائر المادية اضطررتهم
يقفلوها و اليوم بكرروا فى نفس التجربة الفاشلة مع جريدة الرائد و حاليا
جريدة الرائد بتترنح تحت وطاة المقاطعة الشعبية
|