ولقد همت به وهم بها لولا ان رءا برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء 000
واستبقا الباب 00000
وألفيا سيدها لدى الباب
قالت ماجزاء من أراد باهلك سوءاً 00000
قال هي راودتني عن نفسي 00000
ونذهب حتى نصل الى الشمارات التي انتشرت بسرعة في المدينة
وقالت نسوة في المدينة إمراة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حباً
ورغم هذه الشائعات والتي هي حقيقة أو اقرب الى الحقيقة
ولكن النسوة تكتمن على بقية الموضوع
حتى خرج يوسف من السجن وبدا في تفسير الأحلام
0000000 فلما جاءه الرسول قال ارجع الى ربك فسئله مابال النسوة 00000
000000 قالت إمراة العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين
ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لايهدي كيد الخائنين 00
السؤال للمختصين هل إمراة العزيز تقصد في كلمة { لم أخنه } انها لم تخن يوسف
أم انها لم تخن زوجها ؟؟؟