بــــدأتُ أدينُ ببعضِ سهوٍ لفارهةٍ إستقامَ صدي لونها فينا ( شجــاً ) وحفوفَ
ســــــــكـــــــــــــونْ ........
لكنها كسارية الوريد تستقيمُ بها إعوجاجات الدُنــيَ وروابي الأمسياتْ ...
لكنني هلْ أغفو علي دُرجِ صخبها أم أرقصُ علي تبابِ هــدوئها ......
ــــــــــــــــــــــــــــ
أظنني سأسألُ عنها بريد المساءِ وغفير السحاب ....
ـــــــــ
.....
|