غير الشوق البدفرنا شنو ... احلي حاجه انو باب التوبة لسه فاتح ... فاتح علي مصرعيه ... ومنتظرين قرار الافراج المؤقت ... حتي ولو كانت الأحلام معتقلة ... او التمني مرتاد سجون ... والشوق ذو سوابق لا تعد ولا تحصي ...
وعندما تتفوه طواحين الفراغ بكلام دراش ... بشمئز
ما كانت الحال بتعجب ... ولا سطرين النزيف سحبت كمية القلق الموجود في ذاكرة يبست من كتر الشر والوقوف في حتات مجهولة ... وفي كل مرة بشك فيني التمني ... وقوفي كان غلط ... في حته عالية ما بتمسك اي موية مطر ... ولا بتقوم فيها شتلات أمل ... ما عارف المويه ليه بتخاف من الاماكن المرتفعة ... مع انها كانت بتقبل في السحاب ... ودايما الحتات الواطيه بتمسك في طرف المويه وتحلف ما تمشي تاني ... لغاية ما تبقي ملاريا ... النفوس الواطية بتمرض ... والنفسو أبيه بكون جيبو مقدود ... معادلة صعبة ونفس أمارة بالسؤ الا من رحم ربي ...
كان الشارع المضلم معرص ... لم غطا اتنين مشبعين بالشهوة ... وابليس غطا ... افتكرو نفسهم شفوت ... فما كانت بطانية الضلام سوي لون ... وابليس شخص تالت مطلوب القبض علية بآية كرسي ... فنسوا أداة القبض ... فجاء يمشي علي استيحاء ... لآدميين بلا استحياء ... فكانت النتيجة ... ابن شارع وفضحية آدمية ليزداد عدد الذين يرتادون السينما بدون اذن من ولي أمر .
|