باردٌ قلبي!...
أأبحث عن بصيص الدفء عندك
هل ستبقى مثلما أودعتني
قلبا يخادِعُ قَلبَهُ في طيبِ عهدك
عُدَّني شَبَحا...!
أفلا يقدِرُ أن يَرتادَ حُلمك؟
مؤلمٌ أن تَستَفيقَ ملامحي إذْ ضاق جِلدُك!
عُدَّني روحا...!
أفلا يعذُبُ أنّي كنتُ فجرا...
فانتَشى من بعضِ أشلائِيَ فجرك!
ورأيت في ما قد يرى النُّوّامُ أنّي لم أعد ذاك الغريق
|